من خارج السياق وبملئه وسعته، كم حياتي راهية! أصبحت على نعمة وافرة ورب كريم ورحمة غامرة
وكأنني للتو ولدت ولتوي نظرت فبصرت حياة غنّاء دانية
ممتنة لهبة اليوم الجديد، لنعمة أني أنا، وولوج النَفَس في صدري
وحمدًا لله وتأملا بجميله، هنا عِقد عفوي لكل ما أحبه ويسرني
@iFEEAR
كيف قيمة كالأمانة والسرقة صارت مدعاة للضحك وإلقاء النكات؟ مجرد الفكرة يصاحبها ازدراء فكيف بتطبيعها تحت عباءة خفة الدم، فكري بقيمك مرة ثانية قبل ما تغردي
موفقة.
كما السحر يُطيب، عمل فني يجمع بين المبخرة كرمز ثقافي والزخارف الإسلامية والخط العربي؛ ليجسد قيمة التراث والتفرد والتجديد، أما التكوين فمستوحى من طريق البخور التجاري.
فخورة بشوفة يدي تقود الجمال وتزخرفه وبانقضاء صومي عن الكتب والانعزال، أهلًا حياتي!
مهما بلغت بكم الذنوب وعظمت في نفوسكم لا تقطعوا حبال الله يأسًا ولا تسدوا أبوابه قنوطًا؛ دعوها مواربة مرخية فلربما بدوام الطرق يشرّع باب فيفتح وببعض التمسك يشد حبل فيُوصِل.
"كلي بكلك ممزوج ومتصل
والنائبات التي تؤذيك تؤذيني"
وهذه من ألطف مراتب الحب وأولاها: موافقة الحواس للقلب، وأذكر من السنة قول النبي ﷺ لزوجه عائش في صداعها "بل أنا وارأساه" وزوج عبدالله بن رواحة وهو يبكي في"رأيتك بكيت، فبكيتُ لبكائك"، رضي الله عنهم جميعا.
اللهم قلوبًا كهذه..
@Mohammedouda0
"بتعيشو وبتتزوجو وبتخلفو وبتكبروا
والمحتل بيطلع من أرضنا صاغرََا ذليلََا"
حتى لو مِتّم، أنتم الأحياء في السماوات
وفي الأرض، الله ينزل السكينة على فلسطين وأهلها..
السلام عليكم، أنا الباحثة لينا الشمري من قسم التصميم الجرافيكي والوسائط الرقمية في جامعة الأميرة نورة.
أجري دراسة بحثية بعنوان:
دور الموشن جرافيك في الصياغة البصرية للشعر العربي (قصائد عمر بن أبي ربيعة نموذجًا)
أشكر وقتكم في نشر الاستبانة وتعبئتها
إذا أعياك من خلّ جفاءُ
وبان الصبر وانقطع الرجاءُ
فبعدًا للحبيب وواصليه
فإن البعد عنه هو الشفاءُ
أُصبت بإفكه وبريت لما
كفاني أن يطول بيَ العناء
وكنت بسكرة فصحوت منها
على عمهٍ فقد كُشف الغطاء
ومن يُسجن بذكرى من حبيبٍ
فلا أرضٌ تقيه ولا سماءُ
عِقد (ثريد) عن مشروع تخرجي| 1446
مرحبًا هنا، في بداية النهاية على خير، ما زلت أحيا بملء قلبي وأبرّ بجهدي والذكريات.
_ مناقشتي الأولى والثانية وبحث تخرجي؛ حين اخترت الشعر والشاعر والتصميم الجرافيكي
قالت أعرابيةٌ : إلهي، ما أضيق الطريق على من لم تكن دليله، وأوحشه على من لم تكن أنيسه. ربنا ردنا إليك ردًا جميلًا واسترنا سترًا لطيفًا وادركنا برحمتك وامددنا بمعيتك واعنّا على الطاعات.
في أكناف من نحب وتحت أجنحتهم نأمن، فالأهل عزوة واعتكاز، سند نرتخي إليه وظهر يشدنا متنه. وكلٌ يعرف ذلك مذ حبا وحتى هرول ومشى، من أول خطوة انتعلها، طفلًا يحاول سيرًا بيقين فطري حالما يقع سيحملانه أبواه؛ هكذا نكبر مسلّمي أنفسنا في وجودهم فنسير معهم حفاة مبدين بياض ظهورها، لا نتدرّع
لو فيه مشهد تاريخي فاتني فهو عندما هرب سيما يي واستخبأ في حصنه فترة أرسل له فيها عدوه صندوق هدية مليء بأفخر ثياب الحرير والحُلي. يعني وبرسالة واضحة: "اختبئ كالنساء وارتدي ثيابهن". علم سيما يي أنما المراد إهانته واستفزازه، فارتدى الهانفو واعتلى الحصن بجيشه وحارب.
الأطفال معجزة الحياة الأولى وبداياتها في الحبو والتناغي، كمجرة صغرى بيد أنها في سماء الرحم تنبض بي ومن خلالي.
كم أتوق لحمل طفل يناغي بنعومة!، يذكرني بالتأمل في المعجزات، ثقيل الهامة، محبوب قبل أن يولد وبعدما يوجد وفي ما بين هذا وذاك يبقى بي، ويخلق من قلبي ويسكن تحته وأناديه ابني
من لطائف تعلم اللغات استباقهن لنيل لسانك وبالك وأحيانًا أحلامك، ولكل لغة شخصيتها ونبرة صوتها ومشاعرها الغلّابة، فحين أتكلم بطيبة ومجاملة تنتابني اليابانية وحين أستظرف بعفوية تأخذني لغة أمي وحين أفكر في وظيفتي فبالإنجليزية ولكني حين أتأمل الجلال والجمال لا أجد إلا العربية.
قفا نحتفل 🎉
هذا ختام بحثي النظري وحقًا ما أطيب العيش لو أن الفتى تخرج
نوقشته يوم الخميس الثامن من ذي القعدة ثم تكبدته على مضض،وأعترف أني ما رضيت عنه إلا البارحة، وتلك ورطتي.. هوسي بالمثالية حين كتب على ابن آدم النقص مهما كمل.
فخري الصغير، سعيدة بتمام كتيبي عن المقاوم بالفن، الفلسطيني نبيل عناني.
لطالما نهب الاحتلال المعارض واللوحات الفنية الفلسطينية وأتلفوها. فلما كان الفن دليل الحضارة وأبلغ مافيها ومنتهى مواصيلها عمدوا لنزع تاريخ الفن الفلسطيني الكنعاني محاولة طمس الهوية، ومن هنا بدأت المقاومة بالفن
لا يكف الشوق بريًا بالمرء حتى يهزله، ومن شواهد الحنين ما قيل وأدب الغربة أبيات لفتاة طيء، تقول فيها:
«عشية رد المازني جماله
وقال ارحلي يا خلتي قد أناليا
أيا أبتا أسألك بالله باره
وقولا له مجنونة واربطانيا
لقد كنت من بين الغواني مليحة
أزار ويؤتى بيتكم من جلاليا»
لما اتصلت ميسون بنت بحدل بمعاوية رضي الله عنه ونقلها من البدو إلى الشام كانت تكثر الحنين على ناسها والتذكر لمسقط رأسها، فاستمع عليها ذات يوم فسمعها تنشد وتقول:
قيل لبعض العشاق: ما كنت تصنع لو ظفرت بمن تهوى؟ فقال: كنت أمتع طرفي بوجهه وأروح قلبي بذكره وحديثه وأستر منه ما لا يحب كشفه ولا أصير بقبيح الفعل إلى ما ينقض عهده، ثم أنشد:
أخلو به فأعِفُّ عنه تكرُّما
خوف الدِّيانة لستُ من عُشَّاقه
كالماء في يد صائم يلتذُّهُ
ظمأً فيصبر عن لذيذ مذاقه
الثقة بالنفس كالثقة بالغير، علاقة بنائية تأخذ وقتًا وقد تتهدم بالخيانة
وخون النفس إخلاف وعودها وتكذيب كلامها ونفخ نفسها وإبهات حقها وإسكات صوتها حين الكلام.
أنهيت لتوي إحدى طلبات كتابة المحتوى، ولأول مرة من فترة طويلة أكتب شيئا لامرأة؛ فأغلب عملائي جهات ورجال وكذا الموضوعات في التهاني والمناسبات الوطنية ولذلك اصطبغت كلماتي بالبهاتة والرسمية كلغة إسمنتية جامدة يُبنى بها ولا تُجمّل، إلا اليوم.. كتبت بقلبي كما لو أنها أختي.
أفتّش عن مخطوطة بيد الجاحظ، لا لشيء سوى لأرى إنعام الله في عبد واحد، أيجمع للجاحظ حصافة العقل وجزالة الرأي وجرأة القول وذلاقة اللسان وحسن المنطق في مزاولة الكلام والخط الحسن والرسم؟! فأخذتني الدهشة وسمّرني البيان :)
الكُجَّةُ، بالضم والتشديد: لُعْبَةٌ للصبيان؛ قال ابن الأَعرابي "هو أَن يأْخذ الصبيُّ خَزَفَةً فيدوّرها ويجعلها كأَنها كُرةٌ..."
وفي رواية أخرى: فاينل تصميم الأغلفة ✨
شايلة هم الدنيا وكأني أشدها بنطاقي! أعوذ بك رب من تكلان لغير قدير، واعتماد على إنس فقير، وفضول لا ينفع، ونفس رغوب لا تشبع، وأن يُبهم عليّ مقامي فأشكو ويقل دعائي فأُحرم، أوليس إلهام الدعاء من استجابته؟ فيا رب هذا دعائي وأنت المجيب.
على المرء عتق نفسه من تحميلها القول في كل حادثة ونازلة، علمها أو سمع عنها؛ لما في التعقب من فضحٍ لفراغين جَدر به شغلهما: بدنه وعقله. وإن من تمام الأدب ألا تماري في غير طائل ولا تخوض في غير نافع، ولا تتفلسف في غير ما تحسن، ولا تغريك الحماسة فتزل ولا يغلبك العجب فتدلي دلاءَك كلها.
عزيزي ثيو، أتشتاق لنا الأماكن؟
انتهى بي المطاف في وحدة سكنية أخرى، ورضيت بغربة صغرى فوق غربتي.
قد كنت آنس بألفة عيني للمكان، باعتيادي شخصية الدار وطبع الجدار وأدارج مطبخي ومكان مكتبي ولوحي الفنية، بمريلتي ومرآتي ومقبض نافذتي المكسور الذي ياما اقتحم انغماسي بالنور والنسائم
رضي الله عمن يمشي في أرضه حبََا ولينََا، حتى لتتخطف الطرق ريحه لتستبقيه والأركان صوته لتدلي به الضال إن سار عنها، ضامّ التوّهِ لحيث يحثو خطاه باذرََا مستزرعََا وجانيََا لقلوب الناس مالكََا لها.
إذا راجعتك نفسك في صوابيّة فعل ما فحاسبها وتفكّر، فإن تشابهت أمورك وقلّت درايتك فاستفت قلبك، أيهما لأهل الجنة أقرب، فإن عجزت فخالف هواك واعص النزوات، فإن استغلقت فانظر أحاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس؟ فذلك الإثم.
أرى الاستعمال الأجدى لأغلب مواقع التواصل الإجتماعي (في غير الوظائف والدراسة) أخذها على محمل النكتة والتفكّه، في اقتصارها واختصارها، لا الجدية والتعليم، والنكتة في اللغة: المسألة اللطيفة أخرجت بدقة نظر وملاحة. ونكت الأرض أي أثر فيها، وعليه سميت وعليها أحب أن أترك أثرًا يدل علي.
@sukesan_biz
アラビア語のことわざが言うように:
اصنع الخير وارمِه في البحر؛ فالرحمن لا يضيع أجر مَن أحسن عملًا
人々に善を行い、それを海に投げ込む
‘Do good, and then throw it into the sea’
هنا تسجيل مواد الفصل الأخير.
والحمدلله غدوت خريجة إلا شوي 👩🏻🎓
- لو كنت عائدة بالزمن لقبّلت يدي ظهرًا وبطنًا على كل من المحاولات والمجهود والمبذ��ل والمُنال؛ إذ اجتزت في سنيني الأولى الكثير من المستويات العليا، حتى فَسُح لي فصل التخرج واستراحت أوقاتي.
أعظم الحب أعقَبه للكره وأدناه للشفاء وأسرعه للسلوان؛ ذلك لأنك كلما علوت في شيء أعجلك الانحدار منه، فصرت خلاف ما كنت وإلت لغير ما ظننت، من أقصى اليمين لأقصى الشمال
- قلت: "الله"، ثلاثًا
يسمى ذلك في الإعجاب تطييبًا، مهما تعددت المرات. وأحب اسمه؛ فكأنك تطيّب باسم الله ما أعجبك، والطِيْب كل عَطِرٍ فوّاح يُتذكى به، ويتأتى لي المسك هنا في لفظ الجلالة..
يا حلو الغزل بالطبيعة، أحبه، تو اقرأ لناظم حكمت: "وصوتها كان له اخضرار المساحات الشاسعة من مياه وحقول" قلت الله ثلاثًا. ذكرني بـ"تتميز بعينين عسليّتين، تذكّرا المرء بالبراري المنبسطة تحت أشعة الشمس الباهرة" ليون كالمن.
ميشيما برضو مرة قرأت له:
سكني الجامعي يوفر رحلات عمرة في بعض المواسم. لساتي فاكرة الكعبة، كانت أول زيارة لي وشفتها أكبر مما تخيلت، جليلة ومذهّبة، قدّيش ارتاحت روحي برؤيتها..
يا رب هبني عمرة أخرى قبل التخرج وكل مشتاق للحرم المكي 🤲🏻🤍
أحبّ نعم الله إلي أن أرى، وأحبّ ما أراه محيا أمي وإصباح الشمس في انجلاء الحلكة
حين تشرق فتوقظ روحي من غفلتها وتمسح عن خدي بحنو، تربت عليّ في بدايات الأيام وتستشرفني بدهشة وسلام يغمض العينين ويفتحهما مرارًا بتريث آمن وتأمل عابد وانبهار صغير
أليست روحي مشرقة؟ كأنني اليوم شمس
يتردد في ذهني بتصرفي:
"مغاني الشعر طيباً في المغاني"
والمغاني جمع لمَغْنَى وهو البيت الذي غَنِيَ به أَهلُه، فلو أني صنفت ديوانًا لسابق لأسميته مغاني فلان فكلامه الطيب تركته وبقيته ورأس ماله يوم القيامة.
لي ذاكرة لا يُعوّل عليها، تهشم نفسها بنفسها
وكأنها قنبلة موقوتة تعد زفرات ما قبل الغرغرة
وقد تآكلت صدِئةََ مع الأيام.
ذاكرة لا تحمل حتى نفسها، بيد أنها تحاول حملي معها حليلةََ لها لوجهة ضائعة بأيادٍ مشوهات وأطراف مُصنّعة.
ما أتحمل نفسيتي تتعب لما يكسروا العود الي تعبت عشان اشتريته ويقطعوا رسم تعبت عليه من قلبي بس عشانه ذوات أرواح قر… — استرجلي وخل الدلع تراني ما أداني الرخامة. والشق والكسر من كمال الاستغناء، دخلت حفصة على عائشة زوج النبي ﷺ وعليها خمار رقيق فشقّته عائشة...
أستملح المستجدات بإمارات الحيرة على وجوههن وأسئلتهن، كما كنت مثلهن قبل عام.
مبارك لجميع المستجدات القبول في جامعة الأميرة نورة والمقدمات على السكن الجامعي، أرجو لكن إقامة ماتعة!
والعقبى للقائنا💕
حابة أشوفكم وأساعدكم، لا تترددوا تسألوني ما بدا لكم
#سكن_طالبات_جامعة_نورة
الهجوا بالدعاء لأهلنا في غزة..
اللهم إنا نسألك بأنا نشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد أن تلطف بأهلنا في غزة، يا رب اعنهم واغثهم ونجهم وانصرهم على الظالمين
يا رب واعز دينك وأيدنا بنصرك واخز أعداءك المجرمين
الدراية جلّابة للألفة، وأما اليقين فإصابة وتعيين، وفي حال العرب كان لسانهم
تعز على أحدهم كلمته وكأنها من بنيه وصلبه، يحبها ويغار عليها إن لفظها غيره ويصون نسَبها أن يُحرّف لسواه
فيدّون بداياتها أسطرًا لنفيسها وطريفها بأبوةٍ تكتف اللسان، يسجع أطرافها ويمشط وزنها ويحلي القافية
أريد أن أحيا ويحيا بداخلي نائمًا بجوار روحي يعلوه فؤادي وتنزاح لأجله أضلعي ويأخذ من حيزي ومكاني، فأجس نبضه وأحس وزنه وحرارة جسمه وحمرته خده، ولثته جرداء الأسنان، مترامي الأطراف، ذي قبضة قوية تضم اصبعي وأعين لم تر سواي والملائكة.
وهذه الأم أيضا تترقب البشرى