الأبناء والأحفاد قد يرثون الصدمات النفسية (التروما) الخاصة بأمهاتهم وجداتهم حتى لو كانوا ما زالوا أجنة وبويضات في ارحام ذويهم وقت حصولها..حيث ان التروما تترك علامة كيميائية دائمة على جينات الشخص وبعدها يورثه للأجيال اللاحقة بدون ماتسبب طفرة جينية،مجرد تغير آلية التعبير عند هالجين