لو خليت تفكيري محتوي على ردود الشعب بالمنشن كان أُحبِطت من زماني ومكاني لكن اتذكر والحمدلله ان السوشل ميديا تجمع شتّى الأنواع من المراهق للبالغ للبارّ للمنافق للعاصي للمجاهر للمُحسن للخائف من ربه وللمجاهر على ربه … مهما عصيت وزلّت قدمك باهواء الدنيا ارجع وقم كمل على ما أُمِرت