بقي في الثلاجة مجهول الهوية لخمسة أيام يتفقده الأقارب كل يوم ولا تأكيد منهم بأنه هو كان وجهه بلا معالم وجسده أيضًا حتى جاءت أمه فرفعت يده وشاهدت الشامة الصغيرة تحت إبطه
يسأل الإبن والدته لتأكيد عليها فترد عليه: "هو يمة هيها الحَسنة تحت أباطه كنت بزغزغوا منها لما أغيرله أواعيه.