#صلوات_الصعاليك #سلطان_محمد #محترف_أوكسجين_للنشر #مع_كل_نفس_بداية #o2publishing

ينقل عصام زكريا في مقالته رأي روبرت فياجاس، الذي يقول: "حضور العروض الفنية مع الآخرين يُضاعف من حجم المتعة والإثارة والمشاعر التي تنتاب الفرد". هل تتفق تجربتك الشخصية في المشاهدة مع هذا الرأي؟ أم تستمتع أكثر بالمُشاهدة الفردية؟ شاركنا رأيك

وداعاً أسامة منزلجي، على امتداد صفحات وصفحات لا متناهية من ترجماتك�� وما قدمته للغة العربية يتخطى إثراء المكتبة العربية بأكثر من 100 كتاب مترجم، إلى الشغف وإيمانك المطلق والمتفاني بأن "ما من كتاب لا يترجم". شكراً من القلب لإيمانك بأوكسجين منذ عددها الأول، ورهانك على هذه التجربة، وآخر ترجماتك كان كتاب برنادر شو "العودة إلى متوشالح" لروحك النبيلة السلام

لينش أعرَفُ من أن يُعرّفَ، إلا أن هذه استعادة لتثبيت الصورة الأكبر. إنه رجل الغرابة والعوالم الباطنية بامتياز. الواقع، بالنسبة إليه في أعماله، ليس أكثر من تعلّة للغور عميقًا. مخرج لا يترك منطقة وسطى لمُشاهديه، فإما أن يُعجبوا بما يقوم به أو يطرحوه جنبًا باستسخاف. من هنا نفهم تأكيده الدائم في حواراته على أن الفيلم هو بالدرجة الأساس مشاعر، أحاسيس، حسيّة مجردة تتذرّع بالصورة والحركة.

Director-writer David Lynch, who radicalized American film with with a dark, surrealistic artistic vision in films like “Blue Velvet” and “Mulholland Drive” and network television with “Twin Peaks,” has died. He was 78.

إن «سجلّ اختفاء» عبارة عن سجلّين يضجّان بالصمت والسخرية. سِجلّ أول شخصي وسِجلّ ثانٍ سياسيّ. يبدأ الفيلم بمشهد على أبٍ يغط في نوم عميق للدرجة التي يكاد يشك فيها المُشاهد بأن الشيخ ميّت. نومة للأب تتكرر في أكثر من مرة على طول الفيلم في مواضع مختلفة.