@AbdallAlhasan @ghathami أروع النصوص ..هو النص المُنْفَلِت والمغاير والمُختَلف..الذي يُؤسِس لمساحة اختلافه وتموضعه بين النصوص..بعيدا عن الاشتراطات المسبقةالموضوعةل (مشرط)النقد ..إنه باختزال شديد النص الصانع لِفَرادتِه .. الذي يُؤسِس هو لاشتراطات نقده وتأويله وتفسيره..

@hichamalwakili صاحبة رواية " حيوان القلب " رواية رائعة جدا .. والاجمل المقدمة الجميلة لها ، التي كتبها الناقد العراقي د. حاتم الصگر

@ghathami أذهب يادكتور إلى: كلٌّ ينضح بالذي فيه .. طالَ الوقت أم قَصُر .. اشتطت الظروف أم تعاظمتْ .. فبعض الخير في الناس لايمكن له أنْ يكون شرّا ، وإن بدا الشر " باسطٌ ذراعيه بالوَصيد " !!!

@55Elnaby كل التوفيق أستاذ ممدوح وألف مبارك صدور كتابكَ ..

@ZakYahALotaibi عزيزتي د. زكية والله أنتِ التي تسبقين دوما بتأثيت يومنا بالجمال .. تضيئين حيت تكتبين وحيث تعقبين. وبصدق أغبط أولئك الذين يمتلكون العقل القادر على المراجعة ( لا التراجع ) المراجعة المبنية على التفكير وصياغة رؤى جديدة على حد تعبيركِ. ممنونة من تعقيبك عزيزتي

@hashimaljahdali محاولة أولية لكسر قيد الجدار ..

@HasanMadan1 ثمة زوايا وأعمدة في الصحف لاتغادرنا، حتى وإن قرر أصحابها أن تكون الأخيرة، وأنتَ يادكتور من هؤلاء الذين اعتدنا حضورهم المشاغب معرفيا حينا،ووداعة أقلامهم حينا آخر. بالتأكيد نحترم رغبتك وأسبابها، لكنك ستظل الحاضر الحاضر ، حتى بعد خطوتك هذه.

@t_saif أخطر ما يمكن هو أن يتحول " الدين " من علاقة تنظم حياة الفرد وربه، وعلاقة تحدد علاقتنا بالاخر وطريقة عيشنا معه ، إلى علاقة يصادر بها الفرد والآخر على حد سواء ، باسم الدين ..!!!

@Zakaria111214 والأكثر حكمة ينظرون للرأي العام .. ثم ينتظرون أن يذهب الزَبَد .. وما يمكث منه في الأرض .. ويعيدون انتاجه بصياغتهم ، مرة لإعادة تشكيل رأي عام جديد ، ومرة ثانية بما يفيدون منه على وفق صياغتهم هم .

٢) إذا ماتوافرت عناصر كثيرة،منها موضوع الرواية ولغتها،فضلا عن قدرة الكاتب بنسج خيوط جذب القارىء لإتمام قراءتها، ويشكل عنوانها عتبة لذلك، تأخذ رواية دانشمند على عاتقها صياغة رواية تعتمد العرفان أساسا لها عبر شخصية الغزالي،دون أن تقع في فخ جعلها نصاً عرفانيا.

@ghathami لروحها الرحمة والسلام .. ولكم دكتور ولذويها الصبر والسلوان ..

@hashimaljahdali نهايات العتمة .. بدايات النور ..

@hashimaljahdali تلكَ العتمةالباهرة ..!! باستعارة عنوان رواية الطاهر بن جلون ..

@t_saif على كل نظام سياسي،دولة،حكومة،تحكم الشعوب المتعددة الهويات،أن تستوعب مقولة زيغمونت باومان: إن الهويةتتأرجح بين حلم وكابوس وأحيانا ليس هناك مايمنع تحول الحلم إلى كابوس فِلم نجعل منها كابوسا بدلا من أن نجعلها حلما، متخذين مبدأ الاعتراف والتضامن والحق سبيلا لذلك

@HasanMadan1 كل الأَنْصَاف مُتْعِبة … أَنْصَاف المتعلمين .. أَنْصَاف المثقفين .. أَنْصَاف الحلول .. أَنْصَاف العيش .. والقائمة تطول

تثار دوما مسألةأحقيةجنس أدبي على حساب آخر،بل وحتى مابين حدود الجنس الأدبي نفسه، وأيضا أحقيةالنقد الأدبي أم الثقافي وأذهب أن لا فضل لجنس على آخر،ومثله النقد فلا الشعر مدرك الرواية،ولا الروايةناسخةله فلا زوال لأول وإن انبثق آخر فلا خوف عليهما،ولا أنتم تحزنون!

@ghathami مبارك الاحتفاء بكَ .. دكتور وحفظكَ الرحمن بعينه التي لاتنام .. حيثما تكون ، وأينما تحل ..

@hashimaljahdali وهم القيد .. ووهم الانعتاق ..

@Dr_Mahmoud_Dabh ألف مبارك دكتور .. التوفيق كله ..