احنا فينا حديّة، يا تقرأ ساعات يا ما تقرأ. يا تروح النادي كل يوم يا ما تروح أبداً. يا تحفظ ٣ وجيه يا ما تحفظ ولا نقطة. وش الحل؟ تخلق عادات بسيطة تقدر تستمر عليها (استفدت منها في كتاب العادات الذرية). ��ثل لو تصير قبل الدوام تقرأ صفحة او عشر دقائق وتواصل عليها. أهلاً 2023.
لو تدخل اليوتيوب تلقى مواضيع عن المالية أو المحاسبة أو الإقتصاد مرة كثير. فكر
@Atif_Ikram1
وهو صاحب محتوى، وش لون يرتبهم في موقع بحيث يقدر واحد يفهم كتاب عبر اليوتيوب. صنع هذا الموقع:
موقع بطل والله، طالب المالية لو تجلس عليه ١٥ دقيقة، اضمن لك تطور عظيم.
اللي فاضي ووده يستمتع، يروح مكتبة جرير ويشوف كتاب قوة العادات. فيه فصل طريف جدا عن السوبرماركت الشهيرة (تارقت)، كيف تعرف وش تبي قبل ما تروح تشتري. بل ابعد من ذلك، تعرف اذا الحامل حامل وهي ما تبي احد يعرف! مجانيييين.
أمس ناظرت فيلم Saving Capitalism، من أجمل ما يكون. ليه الأمريكي يدفع تكلفة أعلى على التأمين والأنترنت من أي دولة متقدمة أخرى؟ ليه فيه ناس تعمل ٤٠-٦٠ ساعة في أغنى دولة بالعالم مع ذلك ما يقدرون يدفعون تكاليف الحياة الأساسية؟ الفيلم يحاول يقول هناك مشكلة!
@AmmarShata
@MUSAB__FUAD
المستهلك مو جمعية خيرية. مفترض يشتري أفضل منتج بأقل تكلفة. سواء من متجر محلي أو متجر عالمي. بالنسبة للخسائر الفادحة، هكذا الدنيا تعب كلها.
عامر بهجت أسطورة في الانضباط والالتزام في العطاء. من سبتمبر ٢٠١١ وهو ينزل مقاطع يشرح للناس، صدقني مو لأن ذكاءه يفوق أقرانه بل لأنه ملتزم ومنضبط وقناته فعالة دائما، تبارك الله.
طلع (فكر كعجيب) مترجم في جرير باسم (فكر كشخص غير عادي) 😍. من أمتع الكتب على الإطلاق. وشكرا لجرير أنها ترجمته، عمل يستحق.
اتوقع في الدقائق الأربعين (نسيت بالضبط) من البودكاست تكلمت عنه:
المدارسة مع صديق أو العمل مع زميل أثرها قوي على الإنتاجية. لانك ما تعتمد على ارادتك الداخلية فقط. طيب لو ما عندك أحد وش تسوي؟ فيه موقع رهيب، يجيب لك صديق إفتراضي وتعملون سوا، (كل واحد في مجاله). اسم الموقع:
الأصل أن حياتنا كلنا، بتكون عاديّة. طلاب ثم موظفين ثم متقاعدين. والحياة العادية هذه أصبحت مستهجنة أو يحاولون يصورون لك أن حياتك ناقصة بدون الشيء المعيّن الاستثنائي، وهذا سيء للغاية. على ما قال آدم سميث لا يصلح أن يكون أغلب المجتمع بؤساء.
لو أنت من طبقة معيّنة وما توظفت، تصير عاطل. لو أنت من طبقة معيّنة أخرى، بتصير سنة تجرّب فيها تجارب جديدة وتسافر وتتعرف على نفسك، الأوّل نفسيته دمار ونظرتنا له أقل، والثاني مبسوط. السياق هو كل شيء.*
ممتن للفرصة التاريخية أني الفترة الماضية كنت مستشار للرئيس التنفيذي، ساعات يومياً من اللقاءات والاجتماعات والقرارات. هذا الوحش لا يمل ولا يكل في صملته.
وأخيرًا. سنتين من العمل الدؤوب غير واضح المعالم والمليء بالتحديات والمخاطر. لكنّها خطوة ومغامرة يجب أن تتخذ لأجل المحتوى العربي.
بدأت ثمانية أول الأمر لإثراء المحتوى العربي. و��درك أهميته في حياتنا وأثرها على تطورنا وبناء مجتمعاتنا. وهذه الخطوة هي محاولة جديدة، وخطوة هدفها ضمان
أمس أنهيت "الكل يكذب" كتاب بديع، الكاتب برهن على أن البيانات تقولنا أشياء نسويها تناقض أقوالنا، مثل، هل الأمهات نادمين على الإنجاب؟ هل احنا عنصريين؟ هل أفلام العنف فعلا تزيد العنف؟ وغيرها من الاسئلة اللي يحاول عبر البيانات يورينا أن الواقع مختلف عن اللي تظنه.
٣٠٪ من البزنس يقفل/يخسر خلال أول سنتين و٥٠٪ منهم يقفل خلال أول خمس سنين. ٦٦٪ منهم يقفل خلال أول عشر سنين!*
التجارة ليست لكل أحد، أرجوك امسك وظيفتك اذا ما هي لك.
"لو أحمد استثمر ٥٠$ شهريا بعائد ٧٪ سنويا وبدأ عمره ٢٤ سنة، وماجد استثمر ١٠٠$ (ضعف مبلغ أحمد) بس بدأ يستثمر وعمره ٣٤ سنة وبنفس العائد ٧٪ سنويا، لما يوصل عمرهم ٧٠ سنة نتائج أحمد أفضل من ماجد"
أهلا وسهلا بكم في معجزة الفائدة المركبة ❤️
مو معقول تبي تطلع فكره جديدة وأنت ما عندك وقت لنفسك*.
يقول مؤسس شركة Salesforce: يوم كان نائب الرئيس في شركة Oracle، أخذت إجازة شهر وراح جزر هاواي - أمريكا. من ذيك الرحلة طلع فكرة شركة سيلس فورس اللي الحين مبيعاتها فوق 7.5 مليار دولار.
لو فيه شيء ندمت عليه، فهو الخجل في السنين الأولى من تعلّم اللغة. الأصل أنّ كلهم يعذرونك في الخطأ وخاصة أن معظم اللي تشوفهم ما عاد يتذكرك أصلاً. ليه لازم الجرأة؟ يسرّع حركتك مليون مره عن الخجول.
هذي بعد الملاحظة والتجربة، ما وجدت أحد ينقطع على عمل معيّن إلا يجد الخير والبركة. بالإضافة طبعًا لعدم الالتفات. ما ينفع كل شوي تشوف وش الناس سوّت أو وش الناس قالت.
إذا عندك هدف حقيقي ونبيل تبي تسويه، الأفضل تصمت تماماً وما تقوله لأحد. السبب شعورك الجيّد وأنت تقوله وأنت تخلي غيرك يعجب فيك ويشوفك رهيب، هذا الشعور يخليك أقل احتمالية أنّك تسويه في الصدق.
في مثل هذا اليوم قبل سنتين، كنت استعد للتقديم على التدريب ما بعد الجامعة (يعطونك امريكا رخصة عمل لمدة ١٢ شهر).
يجلسون يراجعون اوراقك قرابة ٩٠ يوم.
يوم ٩ يناير ٢٠١٨ أعطوني رخصة العمل وبدت الحكاية:
سبحان الله، ما شفت أحد ظاهره النجاح والجمال والدهشة، الا وجدت عنده مشكلة يقاتل من أجلها. بعدها تيقنت أن المقارنات الباردة بينك وبين ظواهر اللي تشوفه سواء في الإعلام أو حتى من معارفك، باطل وسفه.
إذا ما حققت أهدافك في 2023، أقترح عليك الآتي:
1- تركز على نمط يومك بدل من أهداف معيّنة. فبدل ما تقول أبي اقرأ 12 كتاب في السنة، أدخل عادة القراءة في يومك والنتائج تحصيل حاصل.
2- الخير كله في هذه المقولة: قليل مستمر خير من كثير منقطع.
أسوء شيء اعتقدته وأنا في مرحلة المراهقة (لا تؤجر عقلك) تكفون والله خرافة. أجر عقلك بالله، ما عندك وقت تفكر في كل موضوع ولا عندك وقت تتخذ الاجراءات العلمية أنك تتأكد بنفسك في كل شيء. اتبع أهل الخبرة والاختصاص. (ما أقدر أدرس طب وهندسة وبزنس وكل شيء).
سياسات معقدة وصعب فهمها، يبطئ من حركة نمو الشركات. في
@thmanyah
الإجازات لا محدودة، والتحدي الأكبر هو ضبط الانتاجية، فإذا كنت منتج، غير مهم متى جيت ومتى رحت.
تدوينة جديدة في النشرة السرية
وحده من أعز طرق التعلّم أنّك تروح تعلّم أحد غيرك، هذي تقدر تسويها حتى مع أدنى شيء، زميل جديد لك تعلّمه كل ما تعرف.* من الملاحظة اللي يعلمون الاخرين، يتطورون تطوّر صاروخي مقارنة بالبخيل.
أمس جاني ضيف مفاجأة وبغيت اعشيه في المطعم اللي جنب المنزل،ما كان معي صرف فرحت المغسلة جنب المطعم وتسلفت منهم بحيث بس نخلص ويروح الضيف. اصرف وارجع لهم. فعلا خلصنا وصرفت ورجعتها لهم. ثم قالي ازهل يبوتميم اذا جيبك فضى حنا هنا جيوبنا لك. اجزم ان ما عندهم الا قوت يومهم بس هي المرجلة.
هراري صاحب كتاب العاقل يقول عندي عزلة سنوية من ٣٠-٦٠ يوم اتأمل. ويوميا ساعة إلى ساعتين اتأمل أيضا، ولولا هذا التأمل لم أصنف كتبي.*
أشهد أن اللي يفرق الناس هو الإرادة.
ليه أغلب الأصدقاء يكونون مرحلة ثم كل واحد يبتعد عن الثاني؟ مب لأنهم سيئين ولا أنت سيء. بس مع مرور الزمن تبدأ أنت تقارنه مع الناس الجدد اللي تكتشفهم في الحياة فمعاييرك اللي اخترتها في البداية اختلفت الآن وهكذا*.
الله يستر على دكتور كان عندنا، يقول: if you don’t know how to use Excel, you are a useless human being. اذا ما تعرف تستخدم برنامج الإكسل، ما منك فائدة بهذي الحياة. كان يقولها صادق وليست سخرية أو مجرد مبالغة.
من تجربة، إذا تبي تقرأ بدون تسريح أو شرود للذهن:
1- لا تقرأ قراءة بطيئة، عقلك يتحمل جهد وقدرة أعلى، وأنت تتعبه بأنك تكون بطيء.
2- قبل تقرأ بمدة ولو بسيطة، صوم عن كثافة المعلومات - فلا تفتح سناب ولا تويتر ولا انستقرام على الأقل نصف ساعة.
بعدها سم بالله ولا تعجز
الفيلم مخيف جدا (عن وسائل التواصل). بالرغم من معرفتنا كيف أنها مدمنة إلا أنك لا تستطيع المقاومة. بل حتى اللي يشتغلون في شركات وسائل التواصل يجري عليهم نفس الحكم. يا رب لطفك!
(من إيلون ماسك إلى كل موظفين تويتر، إذا تبون ننجح في بناء تويتر واحنا في عالم تنافسي جدًا، المرحلة القادمة بتكون كرف. بنشتغل وقت أطول وضغط أعلى. تبي تجلس معنا؟ أضغط على الرابط وقل تمام. ما تبي، لا تسوّي شيء.)
69% وافقوا والباقي طلعوا.
هذا الاقتباس ما أقدر أنساه. أحسه يعطي دفعة
هل أنتقل من وظيفة إلى وظيفة أخرى من أجل الزيادة (الراتب)؟ هنا الكاتب يقول: «لا. سبب ضعيف أنك تنقل من أجل الزيادة، قرّر بناء على الأصلح لأهدافك ونمط حياتك». اللي متيقن منّه أن الزيادة وحدها ليست سبب كافي للانتقال، لأنك ممكن تنتقل لوظيفة أخرى براتب أقل بس تبي خط مهني مختلف.
اللي يأخذ إجازة طويلة، وعمله في القطاع الخاص او الحكومي مستمر، غالبا هو ليس مؤثر. هذا شكل وضع جديد، ٢٤٪ من الأمريكان مرت السنة وما أخذوا إجازة! سألوهم وش السبب؟ ٦١٪ منهم قالوا "نخاف يكون فيه بدلاء لنا"*
المجد للعمل!
ما أنسى مرة أحد الأصدقاء كان يشدد على فكرة الانتباه إلى الشكل الخارجي/المظهر بجانب المضمون/المخبر، وذكر شاهد إلى هذا الحين وانا افكر فيه، "ما بعث الله نبياً إلا حسن الوجه حسن الصوت"
ليش لازم تعمل أقل بس بذكاء؟ ما ألوم اللي يجلسون بعد الدوام أو يجون قبل الدوام عشان ينجزون، وفعلاً تلقى هذا النوع من الموظفين هو اللي يترقى ويكبر لأنه قادر ينجز. التحدي وش لون نخليه يعمل ٨ ساعات فقط بنفس انجازه اللي بعد وقبل الدوام؟ الكتاب يعطي اقتراحات رهيبة.
ليه البنك لما يعلن عن القرض، يستخدم معدل الفائدة السنوي APR؟ بالمقابل لما يعلن عن عروض الودائع يعلن عنها بمعدل الفائدة الحقيقي APY or EAY؟
السبب أنه في الاولى يشعرك انك تدفع فائدة أقل بالرغم من أنك تدفع أكثر. المقطع يبين كيف بمثال مرة واضح (حتى لو انجليزيتك ضعيفة راح تفهم).
عندي قناعتين حول العمل والحياة:
1- غباء تبحث عن عدم التوازن بين العمل والحياة. يعني هو ليس هدف بذاته. ما أحد يصحى الصبح ويقول نفسي أنام بالمكتب.
2- ما تقدر تسوّي شيء عظيم بدون ما تمكث وقت طويل عليه وتنام بالمكتب. فالعمل الطويل حول شيء ما، مفروض يجي بدون ما يكون هدف بذاته.
اللي
الكتابة فقط هي اللي تعلمك إذا أنت فاهم حاجة أو لا. ممكن أضيف عليها بعد، تبسيط المعارف لغير المختص. ألاحظ أحيانا أظن أني فاهم اللي اقرأه، بعدين لا بغيت ألخصه ألقى صعوبة. تتفقون؟
أكثر شيء يرعبني في عدم تعاهد وتكرار العلم (أي كان التخصص) أنك تتحوّل أشد وأسوأ من العامي البسيط. ما فيه حل أقوى من البيئة (كل شيء حولك خله يذكرك بالعلم وأهله من اختيار شريك الحياة لين اليوتيوب حقك).