@f20_nawal إي والله .

@aljohanii11 صدقت . " ومن وجد الإحسان قيدا تقيدا ! "

@doashfalah ألا حبذا هذه الحياة !

@thurya_4 تولّى الله هذا القلب !

@shathaa_bb " وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا " !

@khol0d ليس تنمر هذه حقيقة والشواهد أكثر من أن تحصى !

@Nour_amer3 @endless84 إي والله يانور ، كم تثير هذه الأطباق لواعج الحنين الذي لا يزيده تقادم العهد إلا اشتعالا . حفظ الله أمهاتنا نورا لحياتنا ومآلا .

@Law_sky10 @TheThousand_MAN راجع -لو تفضلت- تفسير ابن عاشور لهذه الآية في كتابه (التحرير والتنوير).كان من ضمن كلامه:"إن الله خلق السرور والانشراح ملازما للإنسان بسبب سلامة مزاجه وإدراكه،لأنه إذا كان سالما كان نشيط الأعصاب،وذلك النشاط تنشأ عنه المسرة في الجملة …. "وأحسبُ أنّ هذا هو الأصل في الإنسان. بوركت.

@Arwa_6roos إي والله .

وَكَذَّبتُ طَرفي عَنك وَالطَرفُ صادِقٌ وَأَسمَعتُ أُذني فيك مَا لَيسَ تَسمَعُ لَقيتُ أُموراً فيكَ لَم أَلقَ مِثلَها وَأَعظَمُ مِنها فيك ما أَتَوَقَّعُ فَلا كِبرَتي تَبكي ، وَلا لَك رَحمَةٌ وَلا عَنك إِقصارٌ ، وَلا فيك مَطمَعُ والله المستعان !

@Arwa_6roos الله !

تؤذينا أي كلمة تقال في أحبابنا،ويزعجنا أي أذى ينالهم،فما هم إلا بضعة من قلوبنا وبعض نبضها.لما قال الرسول ﷺ :"هل أنتم تاركون لي صاحبي"و"لا تؤذيني في عائشة"وضّح أن لأحبابنا خصيصة يجب احترامها و خطوطا لا ينبغي تجاوزها ولو بكلمة، وأذيتهم - أيّا كانت - تخلق فجوة في القلب يصعب ردمها .

@QraatK مبارك مبارك كوثر الحبيبة ، بلغكم الله فيه ومعه غاية المنى و زيادة .🤍

@amal_dr الله ! 🤍

@ghoweid وعلى سبيل المناسبة الجميلة يا غيداء قول الجاحظ : " فإن أمكنك أن تبلغ من بيان لسانك وبلاغة قلمك ، ولطف مداخلك ، واقتدارك على نفسك ، إلا أن تفهم العامة معاني الخاصة ، وتكسوها الألفاظ الواسعة التي لا تلطف على الدهماء ، ولا تجفو على الأكفاء ، فأنت البليغ التام ."

وَإِنّي لَقادَتني إِلَيهِ مَوَدَّتي وَرَغبَتُهُ في الشُكرِ يَحويهِ وَالحَمدِ فَما جِئتُهُ حَتّى رَأَيتُ خَلايِقاً يُداوي بِها المَرضى أَلَذَّ مِنَ الشَهدِ وَصَغَّرَ في عَيني اِختِبارُ خِصالِهِ مَحاسِنَ أَخبارٍ أَتَتني عَلى البُعدِ فاللهم طيب الذكر وطيب القول .

@saud_gharbi لله هذا الشعور .

@fawazsha12 صدقت . حفظ الله أوطاننا من شر كل ذي شر .

@Sanyour_R النفس لا تتجدد مع الانتظار ياروان . بل تبقى أسيرة الوقت والأمل ، وقد يكون بلا جدوى !