![Asad Adaani Ibrahim Profile](https://pbs.twimg.com/profile_images/1305210867500421124/XzcuAPTJ_x96.jpg)
Asad Adaani Ibrahim
@asadadaani
Followers
2K
Following
126
Statuses
9K
Shirarka Itoobiya iyo Shirkii Masar maxay Soomaalida qaarkood u kala jeclaysanayaan, iyada oo aynu ognahay dhammaan shirarkii Itoobiya lagu qabtay in ay fashil meen? Soomaalidu waxay ku shirtay Itoobiya sadex jeer oo kala ah 3/1993, 12/1993 iyo Sodare 1996. Sadexdaas shirba waa fashilmeen, Soomaaliduna way ku kala tagtay, shirka Sodare isagu dhinac kaliya ayuu ahaa oo koox ayaa ku abuuran tay markii danbe la baxday Kooxda ”Sodare“. Masaaridu dhowr jeer ayey doontay in ay Soomaalida isugu yeedho. Badhtamihii 1991 , intii aan shirka lagu qaban Jabuuti, shirkaasi ma hir gelin , waxayse Soomaalidu isugu tagtay Jabuuti June iyo July 1991. Shirkii labaad ee Masaaridu Soomaali isugu yeedhay wuxuu ahaa shirkii Qaahira lagu qabtay 12/1997, Shirkaas qoladii Sodare way ku kala dhuumatay oo Cabdilaahi Yuusuf , Cali Mahdi iyo Gobyow saaxiibadoodii way ka dhuubteen sida, Maxamed Cabdi Xaashi oo iyaga oo kabna lulaya kabna laadlaadinay ayey Adis Ababa ku soo noqdeen, weliba Cabdilaahi Yuusuf iyo Gabyow. Arrin ayaa jirta aanay dadka dhaliila Masar hadda xusin, arrintaas oo ah, markii shirkii Qaahira laga soo noqday oo qoladii Sodare burburtay, Cali Mahdi iyo Xuseen Caydiid na heshiiskii Qaahira dooneen in ay hirgeliyaan , isla markaana Kooxdii shirkaasi ka soo cadhootay ee Cabdilaahi Yuusuf iyo Gabyow ku soo noqdeen Qardho iyo Garoowe, Maxamed Cabdi Xaashina ku soo biiray waxay aasaaseen Puntland. Qoladii kalen ee Cali Mahdi iyo Caydiidna Kenya ayey hawlihii la hoos galeen. Arrinta aan la xusin waxay tahay Masaaridu sanad ka dib waxay wafti xaqiiqo raadis ah u soo direen Soomaaliya,24/11/1998 , waxayna la socdeen Wafti IGAD oo isna xaqiiqo raadisa ahaa sida uu ku qoray buugiisa xasuus qorka ah wasiirkii arrimaha dibadda ee Masar xilligaa Camar Muusa. Wafdigaasi wuxuu soo maray sadex meelood Muqdisho , Garoowe iyo Hargeysa. Waxay Masaaridu ku ogaadeen in awoodaha Soomaaliya ugu xooggan sadexdaa magaalo yaalaan, laakiin markii hore waxay arkayeen uun Muqdisho oo Cali Mahdi iyo Caydiid caan ka yihiin, waana qaladkay Masar ku dhacday shirkii Qaahira oo ula jeedada ugu weyn ay ahayd in haddii ay Cali Mahdi iyo Xuseen Caydiid heshiiyaan wax waliba dhammaanayaan, iyo Hargeysa oo xilligaa buuqeeda gooni goosadka ahi muuqday, Waftigaa Masaarida ah ee Garoowe booqday waraysi laga qaaday ayaa jiray oo saxaafadda Masaarida iyo Carabta lagu soo qoray oo ay aad uga waramayaan waxay kala kulmeen Garoowe, iyo in ay wax badan ku ogaadeen. Camar Muusa waxa kale oo uu xusuus qorkiisa ku qoray in Madaxweynihii hore ee Jabuuti Xasan Guuleed Abtidoon arrinta Soomaalida aad ugaga sheekeeyey oo wax badan oo aanu fahan sanayn oo Soomaalida ka dhex jira uga sheekeeyey oo uu aad u fahmay dhibta Soomaalida , waxaas oo dhan waa shirkii Qaahira ka dib. Masaaridu Soomaalida ma kala xigsato, laakiin xogta ay Soomaalida ka haysay intii Xusni Mubaarak madaxweynaha ahaa gaar ahaan wixii ka danbeeyey 1991 arrimaha Soomaaliya way ka xog yaraayeen, maadaama ay Soomaaliya ka jirto xaalad qabiil oo aad u fool xun. Soomaaliga barri Villa Somalia soo fadhiiskaraa hadduu hadda wax kasta sii dhiiqeeyo barri muxuu bulshada la hor imaan doonaa markuu dhacdooyinka suura xumeeyo. Talaxtagga aragtiyeed waa mid dhaawaceedu culusyahay.
1
2
13
أكد، وزير الخارجية الصومالي، أحمد معلم فقي، أن الصومال لا تواجه أي خلاف مع الشعب الإثيوبي، لكنها ترفض النهج الذي تتبعه الحكومة الإثيوبية بقيادة رئيس الوزراء آبي أحمد. جاء هذا التصريح خلال لقاء فقي مع الأمين العام للهيئة الحكومية للتنمية "إيغاد" في العاصمة مقديشو اليوم، حيث تناول الطرفان القضايا الإقليمية والتطورات الراهنة.
1
1
1
في الماضي، كان الانفصاليون هم المسيطرين على الوضع، ووصلوا بتمددهم إلى منطقة Tukaraq. لكن سرعان ما تحرك أنصار الوحدة، ووقفوا في الصفوف الأمامية للدفاع عن البلاد. وعندما توحدت جهودهم، نجحوا في هزيمة الانفصاليين وطاردوهم لمسافة 200 كيلومتر حتى وصلوا إلى منطقة Oog. اليوم، يرى البعض أن الانفصاليين يسعون لفرض سيطرتهم بالقوة على مجتمع SSC-Khaatumo الذي لا يزال يؤمن بالوحدة الوطنية. الحقيقة أن القوة كانت ولا تزال عاملاً حاسمًا في هذه الصراعات، فكما تم دحر الانفصاليين في 25 أغسطس 2023، يجب الآن تحقيق الوحدة الوطنية وامتدادها حتى حدود جيبوتي، لأن الانفصاليين يعتمدون على القوة لتحقيق أهدافهم.
0
0
1
الصراع المتصاعد بين مصر وإثيوبيا: هل منطقة القرن الإفريقي على أعتاب مواجهة جديدة؟ منذ عام 2011، بدأ الصراع بين مصر وإثيوبيا يأخذ منحى جديدًا بعد إعلان إثيوبيا عن خطتها لبناء "سد النهضة الكبير". هذا المشروع الضخم، الذي يتجاوز حجم خزان مياهه مساحة مدينة لندن، أصبح محور الخلاف بين البلدين. مصر، التي تعتمد بشكل كبير على مياه نهر النيل لتلبية احتياجاتها المائية، كانت ترى أن السد يشكل تهديدًا لحصتها من المياه، ولهذا طالبت بأن يتم ملء خزان السد بصورة تدريجية تمتد لعشر سنوات، لتجنب نقص حاد في المياه. في المقابل، كانت إثيوبيا تسعى إلى ملء الخزان خلال ثلاث سنوات فقط، لتسريع الاستفادة من السد في توليد الطاقة الكهربائية، وهو ما أشعل جذوة الخلاف بين البلدين. وبينما استمرت المحادثات دون التوصل إلى اتفاق واضح، بقي الصراع في حالة من الجمود، لكن تطورات غير متوقعة في منطقة ال��رن الإفريقي أدت إلى تصاعد حدة التوترات فجأة. تطورات جديدة في القرن الإفريقي أثناء فترة رئاسة الرئيس الصومالي السابق محمد عبد الله فرماجو، تزايدت محاولات رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد للحصول على منفذ بحري لإثيوبيا، التي لا تطل على البحر. وكان فرماجو قد عرض على إثيوبيا استخدام أربعة موانئ صومالية لتسهيل حركة البضائع، لكن هذا العرض لم يلقَ قبولًا لدى أديس أبابا. في الوقت ذاته، سعت إثيوبيا إلى إقامة علاقات غير مباشرة مع إدارة "صوماليلاند" الانفصالية، رغم نفي الأخيرة تلقي أي طلبات رسمية بخصوص الموانئ. ومع ذلك، شهد العام 2022 تطورًا كبيرًا، حيث عقد اجتماع في ديسمبر من نفس العام بمدينة جيجيجا بين شيوخ وسياسيين من منطقة SSC-Khaatumo في الصومال. وفي الشهر نفسه، اندلعت احتجاجات شعبية في مدينة لاسعانود في إقليم سول الصومالي، حيث تزايدت عمليات الاغتيال التي استهدفت سكان المنطقة، مما أسفر عن مقتل أكثر من 120 شخصًا. الاحتجاجات أدت إلى دخول الشيوخ والسياسيين إلى المدينة، وهو ما شكل ضربة قوية لإدارة "صوماليلاند" التي كانت تسيطر على المنطقة. في 6 فبراير 2023، اندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات إدارة Khaatumo وميليشيات "صوماليلاند"، أسفرت عن مئات القتلى والجرحى. وعلى إثر خسائر كبيرة في صفوف "صوماليلاند"، لجأت الأخيرة إلى إثيوبيا للحصول على الدعم العسكري والسياسي. هنا، رأى آبي أحمد في هذه الإدارة الانفصالية فرصة لاستخدامها كورقة ضغط ضد الحكومة الصومالية التي سبق وأن رفضت مطالب إثيوبيا بالحصول على منفذ بحري. في الوقت ذاته، كان آبي أحمد يطمح إلى استغلال الوضع لتحقيق مصالح سياسية في المنطقة، ولكن حساباته كانت أكثر تعقيدًا مع دخول أطراف أخرى على خط النزاع. مصر تدخل على الخط مع تصاعد التوترات في القرن الإفريقي، بادرت مصر بتعزيز علاقاتها مع الصومال من خلال اتفاقيات دفاع مشترك. القاهرة رأت في تحركات إثيوبيا تهديدًا مزدوجًا؛ الأول يتعلق بمصالحها المائية المرتبطة بنهر النيل، والثاني يتعلق بتأمين قناة السويس، التي تعد شريانًا حيويًا للتجارة العالمية. إذا تمكنت إثيوبيا من السيطرة على منطقة باب المندب، فإن هذا قد يشكل خطرًا استراتيجيًا على الأمن المصري. الصراع بين مصر وإثيوبيا لم يعد مقتصرًا على المياه فقط، بل امتد ليشمل تحالفات سياسية وعسكرية جديدة في منطقة القرن الإفريقي. مع تدخلات القوى الإقليمية والدولية، يبدو أن المنطقة قد تكون على أعتاب مواجهة جديدة إذا لم يتمكن الأطراف من التوصل إلى تسوية تحمي مصالح الجميع. السؤال المطروح الآن هو: هل سيشهد القرن الإفريقي تصعيدًا أكبر في الفترة القادمة؟ أم أن الدبلوماسية ستنجح في تهدئة الوضع ومنع اندلاع صراع إقليمي قد تكون عواقبه وخيمة على المنطقة بأسرها؟
0
1
2
الصراع في شرق إفريقيا وتأثيره المحتمل على المنطقة. يبدو أن منطقة القرن الإفريقي والدول التي يمر بها نهر النيل تتجه نحو تغييرات وصراع شديد. ويقود هذه التحركات رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، الذي يسعى لتغيير خارطة القرن الإفريقي، ويحاول استغلال الفرص لتحقيق هدفين كبيرين في وقت واحد. أولاً، يريد آبي أحمد التحكم في مياه نهر النيل كما يشاء، وقد أنشأت إثيوبيا بالفعل سدًا ضخمًا لتوليد الكهرباء من مياه النيل. ثانيًا، تسعى إثيوبيا للوصول إلى البحر والسيطرة على باب المندب. لقد كان بناء السد سهلاً لإثيوبيا لأنها تسيطر على منابع نهر النيل. أما مسألة الحصول على منفذ إلى البحر عبر الصومال، فهي ليست جديدة على إثيوبيا، فقد كان لديها هذا الطموح منذ زمن بعيد. إلا أن هذا الطموح تراجع قليلاً بعد احتلال إثيوبيا لإريتريا في بداية الخمسينيات. لكن إثيوبيا عادت لتصبح دولة غير ساحلية عندما انفصلت إريتريا عنها في عام 1993. ومنذ ذلك الحين، تسعى إثيوبيا للحصول على منفذ إلى البحر، وحاولت مرة أخرى السيطرة على إريتريا، لكن الحروب الشرسة بين البلدين في عام 1998 أنهت هذا الطموح. لم يظهر رئيس الوزراء الإثيوبي السابق ميليس زيناوي أي نية للاستيلاء على السواحل الصومالية، رغم رغبته في الحصول على منفذ إلى البحر. لكن عندما تولى آبي أحمد السلطة، وجه اهتمامه نحو الدول التي تطل على البحر. وجد أن السيطرة على إريتريا مستحيلة، رغم أنه تنازل عن الأراضي المتنازع عليها معها، أملًا في أن تنظر إليه إريتريا بنظرة أكثر تساهلًا. كما رأى أن جيبوتي محمية من قبل فرنسا، مما جعل الصومال هي الهدف الأضعف. في فترة حكم الرئيس محمد عبد الله فرماجو، زار آبي أحمد مقديشو وناقش حاجة إثيوبيا إلى منفذ بحري. في ذلك الوقت، عرضت الصومال على إثيوبيا استخدام أربع موانئ لتفريغ بضائعها، ولكن ذلك لم يكن كافياً لإثيوبيا، ولم يعلن آبي أحمد حينها عن مطالبه الكاملة. ولكنه حاول مرة أخرى الجمع بين موسى بيحي وفرماجو والتظاهر بأنه وسيط لحل الخلافات الصومالية، بهدف الحصول على منفذ بحري ومساحة أرض تستخدمها إثيوبيا كما تشاء. في ظل هذه الظروف، كان آبي أحمد يرسل رسائل خاصة إلى هرجيسا وإلى الإدارة الانفصالية، والتي أدركت بدورها أن طموح آبي أحمد يتضمن الحصول على الأرض والبحر معًا. قبل سنتين، عندما سئل موسى بيحي عما إذا كانت إثيوبيا قد طلبت منفذًا بحريًا، أنكر ذلك. فما الذي تغير في موقف الإدارة الانفصالية في "صوماليلاند"، التي وافقت على مطالب آبي أحمد؟ وما الذي دفع آبي أحمد للاندفاع لتنفيذ خطته في 1.1.2024 وتوقيع اتفاقية تفاهم مع إدارة هرجيسا؟ وسنتناول ذلك بالتفصيل في المقال التالي. @Somalia @Somaliland @khaledmahmoued1 @DailyNewsEgypt
1
0
0
Xaaladda Ceerigaabo Oo Kacsan Ka Dib Markii Xalay Lagu Dilay Muwaadin SSC-Khaatumo Ah, Axmed Karaash Oo Arrintaa Ka Hadlay. via @withemes
1
1
13