" لو كان رسول اللّٰه مَعي أذهب إليه، وأدقّ بابه، فيُدثِّرُني بعباءتهِ كما دَثَّر حُذيفة بن اليمان
أبكي لَهُ فيرِّقُ لي كما رَّق للجذعِ، ويُهدِئُ مِن رَوعي ، ويُبشّرني كما بشَّر كَعب بن مالك، ثُم يضحك لي ويقول:
دقائق والموعد الجنَّة، فاثبت، واصبر، واصطَبر، فإنّي أنتَظُرك هُناك!"