في مذكرات هيا الجبرين تروي عن والدها رحمه الله:
"وعندما نكون في نزهة أو في البر يجلس معنا قليلا، ثم يأخذ كتبه إلى ظل شجرة أوصخرة ويجلس مع كتابه ليؤنسه، وليس معنى ذلك أنه كان عازفا عن أهله، بل كان ضنينا بوقته حريصا عليه.
ومشهد الانفراد في ظل صخرة أو جدار أو شجرة يرى منه كثيرا في