يقول نزار قباني “هل تعرفون ما معنى أن يسكن الإنسان في قارورة عطر؟ إنني لا أحاول رشوتكم بتشبيه بليغ,و لكن ثقوا أنني بهذا التشبيه لا أظلم قارورة العطر و إنما أظلم دارنا.
ولأن هذا البيت يوفر كل ما تحتاجه النفس، يقول “هذا البيت استحوذ على كل مشاعري وأفقدني شهية الخروج إلى الزقاق”