أطلقنا بحمد الله تعالى #مشروع_رواد_الأعمال
وهو "ساعة استشارية" لأهم ما يحتاجه
رائد الأعمال المُبتدئ في مشروعه
لحجز الموعد :
خلال ٦٠ يوماً من الآن
@AlrowaishedFirm
أعتزم بحول الله تعالى إقامة برنامج تأهيل لحديثي التخرج من الكليات القانونية بعد الحج بإذن الله تعالى لمدة ثلاث أشهر ( الفترة الصيفية) أمل ممن يجد في نفسه الشغف والتفرغ ارسال سيرته الذاتية في الموقع الالكتروني لشركة الرويشد مستشارون ومحامون.
كنت أُراجع اليوم في أحد الدوائر فقال لي أحد الموظفين اللطيفين "بعطيك جائزة المعقب الاول يا سعد من كثر ما جيتنا" فقلت في نفسي هذا والله المدح الحقيقي للمحامي وإلا فلا، فالتعقيب هو عمل أصيل من أعمال المحامي، فإن لم أُعقب لمعاملة أؤتمنت عليها فمن يُعقب! والتعقيب هو أول طريق النجاح.
يا معشر الشباب القانونيين،،، هناك نقص شديد في مجال أمانة السر و الالتزام وجميع مجالات الحوكمة،،، وظائفها كثير وصاحب التخصص فيها نادر، خاصة مع نظام الشركات الجديد.
اللهم إنني إنما أترافع وأُدافع على نحو ما أسمع اللهم إن كان دفاعي عن غير حق فجعل ترافعي ودفاعي غير مسموع ولا مؤثر في حكم الحاكم وأجري على لسان الحاكم الحق حيث ما كان فإنني أبرأ إلى الله تعالى من كل ظلم أو دفاع عنه أو مماطلة في أداء مستحق،،،
الفرق بين محامي التقاضي ومحامي الاستشارات كالفرق بين طبيب الجراحة وطبيب الباطنية كلهم ممكن يموت مريضهم لكن الجراح كمحامي التقاضي المريض يموت بين يديه وعلى طاولة العمليات، أما المستشار كالباطنية المريض يتوفى في بيته بعيداً عنه نسبياً، لذلك حمل التقاضي أعظم على النفس من الاستشارات.
قد يكون أفضل محامي لقضيتك هي ردود خصمك فلا تخسرها بالتسرع،،، أو طرح الاسئلة التي ردودها مغلقة نعم أو لا فكل ما تكلم أكثر أخطا أكثر ثم يُجري الله تعالى على لسانه ما ينفعك إذا كنت على حق،،، خذه الى بحر كيف، متى، كم، أين، و لماذا …الخ ولابد سيكون فيما قاله دعوى تحتاج الى بينة وبها
ما موقف الشريعة من الشرط الجزائي؟
ما الفرق بين الغرامة والشرط الجزائي؟
ما هي سلطة القاضي في الشرط الجزائي ؟
هل يجب إعمال أركان التعويض في الشرط الجزائي؟
ما هي درجات إعمال الشرط الجزائي؟
هل يقبل الشرط الجزائي التجزئة ؟
ماذا يترتب على بطلان الشرط ؟
ماذا عن موقف الدائن بعد الابطال!
ناوي تهدي هدية لأحد أولادك؟
طيب أنت جتك هدية من أحد والديك؟
يهمك أولادك يكونون على قلب واحد؟
الحلقة الثانية من #جرعة_عدل
#جرعه_عدل #العدل_بين_الأبناء
@salrowaished
@FirstShotEst
أعدك أن المبادىء والقيم والضمير و المهنية ستؤخر بروزك ونجاحك وربحك في المهن الحرة في البدايات، لكن أعدك أيضاً أنها ستاخذك بخُطى واثقة نحو التميز الدائم،،، "فكل زرعٍ رديءٍ سوف يلفظهُ الحصيدُ"،،،
تعرف محامي كويس؟
نعم، وهذا رقمه
هذا هو التسويق الحقيقي في مهنة المحاماة
تدع انطباع متميز للأول لكي يسوق لك للأخرين، وهذا العميل الجديد سيأتي بثقة مسبقة وبأقل ريبة لانه جاء بتوصية، بعكس من عرفك بطريقة أخرى،لذلك عندما تخسر عميل أنت في الحقيقة تخسر عملاء
Word-of-mouth marketing🗣
حكم لصالح موكلي،،، حكم لصالح موكلي
طيب وش نسوي لك يومياً في مئات الأحكام وطبيعي واحد محكوم له وواحد عليه
العبرة بإظهار ما الذي قدمته جعل الكفة تميل إلى موكلك.
كان من المقبول سابقاً أن يدخل الشخص في مهنة المحاماة و"التقاضي" تحديداً أملاً في جني الثمار السريعة وفق قواعد الندرة في المعروض، ولكن الان أصبحت الندرة معكوسة فالمعروض كثير والطلب "النادر" شحيح مع زيادة الوعي، فأصبح من التهور غير المقبول الدخول في المهنة بهذه العقلية، فالسوق لغته
المال الحرام، نار تأكل اللحم والروح والقلب والسعادة والآخرة.
تذكير: المال الحرام ليس فقط بالسرقة، بل بالغش والتدليس والاحتيال والغبن الفاحش، وأكل أموال الناس بالباطل وبالربا وبيع المحرم ومنع الناس حقوقهم، والتقصير في العمل مع أخذ راتبه، كلها صور للمال الحرام، عصمني الله واياكم
عقد المحاماة ذمة عظيمة لكونه أمانة انتقلت من العميل إلى المحامي، فأعطي عميلك ما تبرأ به الذمة، من وقتك وجهدك وأعصابك وفكرك وضميرك وخبرتك، ولا يهم بعد ذلك النتيجة فالذمة تبرأ ببذل العناية وليس بتحقيق النتيجة.
هل أفتح مكتب محاماة وأستقل بعد الرخصة؟
استشر، استشر ، استشر ثم استشر.
من استشير؟
زميل فتح مكتب في الثلاث سنوات الأخيرة، بشرط أن يكون لديه محاسب.
هذه شاملة من كان قبل الرخصة متدرب أو ��مثل نظامي لجهة أو قاضي أو عضو نيابة أو محامي عمل سابقاً في مكتب / شركة محاماة.
في يوم من أيام التدريب على المحاماة وبعد عناء التيه والتخبط والتعجب والاستفهام والتساؤلات، والصدود والتجهيل فكرت أني استسلم عن حلم حياتي بأن أكون محامياً، وهذا التفكير لم يراودني للحظة قبل ذلك، وبدا الاحباط، قد أكون فاشلاً قد أكون لا أصلح، لو كنت جيداً لقدروني، ثم قررت الانسحاب ١
١. الامتناع عن تسليم أحد الورثة نصيبه الشرعي
٢. حجب المستندات التي تؤكد نصيب الورثة كاحتجاز صكوك وعقود الملكية ومعلوماتها بغرض تعطيل دعوى القسمة
٣. التصرف في التركة بدون علم الورثة
هي جرائم نظامية تستوجب الإحالة إلى النيابة العامة.
٤ أمور تأخذ وقت من المحامي المتدرب حتى يستوعبها:
١. ليس كل قانون أو نظرية درسها هي في حيز التطبيق والتنفيذ.
٢. الأفلام لا تعبر أبداً عن الواقع العملي.
٣. لا تخلو المهنة والأعمال القانونية من رتابة يجب تحملها.
٤. الفرق بين المهنة والوظيفة.
الحمد لله تعالى أنني ظُلمت في يوم من الايام كي أشعر بإحساس كل مظلوم يشكو لي، فأنتصر له ليس لان هذا عملي فحسب كمحامي، بل من دافع داخلي يسعى لان يؤدب كل ظالم،،، ولا أظن أنني كنت سأعمل بهذا الحماس لو لم أُجرب طعم الظلم.
يا معشر الشباب القانونيين،،، هناك نقص شديد في مجال أمانة السر و الالتزام وجميع مجالات الحوكمة،،، وظائفها كثير وصاحب التخصص فيها نادر، خاصة مع نظام الشركات الجديد.
من باب مزاحمة الحرام بالحلال وعدم فتنة النفس هو عدم المبالغة في القروض والمصاريف التأسيسية لمشروعك، فقد يؤدي ذلك الى عدم مراعاة الحلال في أعمالك نتيجة ضغط المصاريف ثم يبدأ المرء في التأول وقبول الشبهات في سبيل سد العجز المالي مع كونه لم يكن يفعل ذلك قبل هذا!
السلام عليكم،
يوجد لدينا ثلاث شواغر وظيفية في قسمي الشركات والحوكمة:
١. محامي متخصص في الشركات (خبرة ٦ سنوات في نفس التخصص)
٢. محامي متدرب ( قسم الشركات) خبرة سنة.
٣. باحث قانوني ( قسم الحوكمة).
آمل ارسال السيرة الذاتية على info
@alrowaished
.com مع وضع الاسم والوظيفة في العنوان.
أذكر نفسي وزملائي المحامين بالآيتين التي يجب أن تكون نصب أعيننا قبل القبول بتولي أي قضية.
١. (ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خواناً أثيماً)
٢. (ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلاً).
للمهتمين بالشركات العائلية:
نعمل في شركة
@AlrowaishedFirm
على إقامة ورشة عمل بعنوان "حوكمة الشركات العائلية ذات المسؤلية المحدودة" لمن يرغب بالمشاركة في الورشة التواصل معي.
المكان: مقر الشركة بالرياض
الزمان: يوم الاثنين والثلاثاء من الاسبوع القادم الساعة ٥-٨م.
إذا خسر موكلك القضية، فلا يكن أيسر دفاع لك عن نفسك أمام عميلك هو إلقاء التهم على الدائرة أو التشكيك بالفساد، فهذه تهم خطيرة ولا تليق بمحامي إلا بيقين ظاهر ولها جهات عدلية مختصة بتلقي تلك الشكاوى، فالمحامي هو خط الدفاع الأول عن أصل نزاهة الاحكام واستقلاليتها وطمأنة المستفيدين.
أخي المحامي لا تُسّخر علمك الذي وهبك الله إياه لضرر بعباد الله تعالى فهذه النعمة ستكون حجة عليك يوم القيامة، ويومها لا أعتقد أن ينفع تأويل "لضمان محاكمة عادلة". قال تعالى ( ولا تكن للخائنين خصيماً) أي مدافعاً ومجادلاً.
ألتقيكم غداً بإذن الله تعالى للجواب على الأسئلة التالية:
- كيف تحفظ حقك في التركة؟
- كيف يكون حصر وتقييم التركة؟
- ما هي الخلافات بين الورثة وأسبابها؟
- ما هي أكثر الممارسات لسرقة التركة؟
- ما أمثلة الظلم والحرمان من الميراث؟
- كيف يكون ظلم الإناث؟
-أسباب تأخر قسمة التركة؟
إن معرفة جهة الاختصاص ومعرفة القانون والتكييف الصحيح وقوة الحجة والصياغة الرائعة والادلة كلها لا تغني عن رسم الاستراتيجية السليمة للقضية واتباعها، فالقضية بدون استراتيجية هي مقامرة كبرى،،، وأهم ما في الاستراتيجيات إتقان فن التقديم والتأخير،،،
من يدعي أنه يصح إدخال الأصول والاموال الى الشركات العائلية (ذات الشخصية المعنوية المستقلة) تهرباً من أحكام المواريث وحيلة على تطبيقها، هو كمن يدعي أنه يمكن إدخال متحصلات سرقة أو اختلاس أو رشوة الى شركة يملكها وبذلك ينجو من الملاحقة النظامية ! لان كليهما من النظام العام.
كما أنه يوجد علاقة سامة، يوجد عميل سام، فجعل أيها الموفق أولى أولوياتك التخلص منه مهما كانت المنافع المرجوة من هذه العلاقة التعاقدية، فضرره أكبر من نفعه قولاً واحداً، على الصعيد الشخصي والنفسي والاجتماعي وقطعاً المالي حتى لو انتصرت له لأنه ناكر للجهد ولن يسدد (إلا ما دمت عليه
احنا اللي نعطيهم فرصة ينصبون علينا
#بالطمع_الخفي اللي بداخلنا،،، خلونا نعرف أفكارهم اللي يستخدمونها في استثارة مطامعنا وبعدها محد يقدر ينصب علينا..
الحلقة الرابعة من #جرعه_عدل.
المهنة لا ترزقك شرفاً ولا رفعة، إن العدل والانصاف والنزاهة والصدق والأمانة هي الشرف والرفعة. فالمنتسبون لأي مهنة هم من عموم البشر فيهم الشريف والخائن فحرص على القيم فهي ما يرفعك ويزكيك.
لو لم أجد والله من مهنة المحاماة إلا أن عرفتني على زملاء نبلاء وعملاء أوفياء لم أكن لاتعرف عليهم إلا عبر هذه المهنة الشريفة لكفتني ووفتني وأبلغت في مكافئتي،،، فهم رأس المال والأرباح مجتمعة.
يظهر من مشروع نظام الشركات الجديد أنه سيفّعل دور و ضرورة الحوكمة بشكل كبير جداً عند دخوله حيز التنفيذ فاستعدوا يا معشر #المحامين .. وذلك بناءا على .... يتبع 1
لم يستقر وجدانك بعد في مهنة المحاماة ولم يشتد عودك حتى لا تسمح للفرح والحزن إلا بدقائق بسيطة فقط بعد النطق بالحكم. فلا فرح مستمر ولا حزن قائم، طويت الصحف، فلديك ما يثبت جنانك بحكمة الله تعالى وعدله بقضائه، وما أنت يا محامي إلا صاحب دور بسيط في مسرحية الحياة، فطب نفساً إذا حكم
يسألون لماذا يكثر التشبيه في مسائل العملاء بين الطبيب والمحامي وأظن أنني وصلت للاجابة، بأن الطبيب والمحامي يتعاملون مع أغلى ما يملك الانسان من صحة وحرية ومال وعائلة فينتاب مراجعيهم شعور نفسي يسيطر فيه القلق مما يجعل البعض لا يثق بأي اجابة يتحصل عليها حتى لو كانت ايجابية بنسبة له،
#نظام الشركات الجديد، سيدفع عجلة الاعمال في شركات ومكاتب #المحاماة بشكل كبير جداً بإذن الله تعالى، فطوبى لمن أستعد لذلك من المحامين بالتأهيل والتخصص،،، والسبب في كون الحماية القانونية أصبحت على عاتق المتعاقدين الذين سيلجأون للمتخصصين لترجمة إرادتهم الى مواد وعقود.
ليس من الحوكمة أن تبالغ في الحوكمة، لأنها ستؤثر المبالغة على الاداء المرتفع للشركة وستزيد من تكلفتها وهذا عكس تماماً ما نرجوه من مشروع الحوكمة، حوكم على قدر الحاجة، فكل شركة تحوكم بقدرها واحتياجاتها وتحدياتها،،، ( لا يوجد حوكمة نموذجية تشمل الكُل ولا حتى استرشادية)!
نصيحة من ذهب من المحامي د.محمد هيكل
يقول عندما أتممت دراسة الحقوق، ومارست شئون الحياة، رأيت أن الكثيرين ينجحون، ويرجع سبب نجاحهم الظاهر أنهم خالفوا المبادئ و الأخلاق والقواعد والقوانين التي تعلمناها، لكني تبينت بعد سنيين أن النجاح هذا قد هدم حياتهم من أساسها،
من عجائب العلم أنك كلما تبحرت فيه كلما وعيت وأدركت عمق جهلك... شعور مخيف... ولكنك ترتاح عندما تعلم أنها أحد دلالات الخلق وهو جزء من الإشارة الى قوله تعالى ( وفوق كل ذي علم عليم) يا ربي أشكُوا الليك جهلي وضعف بصيرتي وأنت علام الغيوب
غالباً كلمة (لا) هي من تحدد نضوج أولوياتك لكونها سلاحك الاساسي للوصول إلى أهدافك
فلا تخجل منها، خاصة في مقابل الفرص السهلة و شهواتك وضياع أوقاتك، فلا نجاح بلا كلمة لا.
لا لشيء ضد مبادئك
لا لشيء ليس في تخصصك
لا لشيء سامي ولكنه يعطلك عن هدفك
ولو اعتبرها كل من حولك فرصة!
أيها العميل العزيز، لن أُسمعك ما تود سماعه، ولن أنطق بما تتمناه، ولكن في المقابل سأعمل كل جهدي على أن تنطق المحكمة بما تود سماعه.
س: هل سيحكم لي
ج: لا أعلم ولكن إن شاء الله
س: اذاً انت لست مؤمناً بقضيتي
ج: أنا مؤمن بها وإلا لما قبلتها
س: لو كنت مؤمن بها لقلت سيحكم لي
ج: لن أقول!
آمل من الزملاء المحامين التأكد من العملاء على عدم وجود صلح أو اتفاق بينه وبين خصمه في ما يخص جائحة كورونا ولو بالبريد الاكتروني حتى لا تُرفع دعوى وفي النهاية ترفض لمخالفتها للفقرة ٢ من أولاً من قرار الهيئة العامة للمحكمة العليا.
كل من يمكر بشخص سوف ينجح نجاحاً نسبياً في البداية ( لأن الناوي المتفرغ غالب) ولكن يقول الله تعالى( ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله ) أي أنه يعود مكرهم على أنفسهم في النهاية، وهذي سنن كونية لأن الاية ختمت ب (فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فلن تجد لسنة الله تبديلا )
عندما أفكر في طفولتي أجد أن اختيار أن أكون محامياً لم ينشأ من قبيل المصادفة بل هو طريق سلكته وحلمت به منذ نعومتي أظفاري.
كنت أرقب 👀 كل يوم بإعجاب كبير إنجازات سيدي الوالد في مهنة المحاماة وتقدير المجتمع له ولأعماله المهنية المتصفة بالأمانة والسرية مع مراعاته للقيم الاجتماعية .١
لا تقارن عملك مع الشركات ورجال الاعمال بعملك بتصفية التركات أو قضاياها، فالاول تعامل مع محترفين غالباً والثاني هواة غالباً قد تتمحور حياتهم حول هذه المشكلة، والنزاعات العائلية تشبه التعامل مع القضايا الجنائية لغير صاحب السوابق، فأدمغتهم تدور في حلقة مفرغة.
فرفق بهم،،،
الشركات العائلية والتحديات التي تواجهها، حوكمة الشركات العائلية من واقع الخبره والتخصص يحدثنا عنها الدكتور سعد الرويشد
@SAlrowaished
في حوار لـ #ماوراء_القانون_بودكاست
YouTube🔗
SoundCloud 🔗
س: لديك إكتفاء مادي فلماذا تعمل محامياً!؟
ج: سؤالك هذا يا زميلي منطلق من عقل شخص يعتقد أن ركيزة مهنة المحاماة هي تعقيب وحاجة مادية تسد، لذلك لن تقنعك إجابتي يا عزيزي مهما تغنيت بالقيم والشرف التي تضفيها هذه المهنة على ممارسيها.
لم أنزعج يوماً من تقديم المعونة القانونية لمن لم يقدرها أو لم يأخذها بشكل جدي، فأنا لم أقدمها له هو، بل لي أنا، لأني بلا عطاء لا أكونُ سعدُ،،،
كتبتها لإخواني الذي لا يجدون الشكر بعد المعاونة المهنية بلا مقابل، هذا طبيعي في البعض ففعلها لك أنت يا صديقي،،،
يا رب لجنة منبثقة من الهيئة السعودية للمحامين لنظر في تجاوزات الأخلاق المهنية للمحامي حفظاً على سمعة المهنة ، الممارسين، والموثوقية، لأن أخبر الناس بالتجاوزات وطرقها وأغيرهم على المهنة هم أصحابها، وقراراتها تكون بمثابة ترسيخ لقواعد الاخلاق المهنية وأعرافها،،،
لا زال هناك تخصصات كثيرة في المحاماة بكر، فهل تجرؤ أن تبدأ بها، إذا ففعل، فقط أخطأ من ظن أن سوق المحاماة متخم للمتخصص، ولا أعني التخصص الدقيق والعميق بل يكفي أن تكون ملم أكثر من المحامي العام في المجال المعين.
أتعجب شديد العجب من المتدرب الذي يقدم على العمل ومعه خبرة سابقة في المحاماة تتجاوز السنة ، ولكنه لا يعرف أساسيات كتابة المذكرات!، ومع ذلك تجده خبير في التغرير بالعملاء وطرق اقناعهم بتوقيع العقود، والحرص على المقدم وما بعده الطوفان!
أين تعلم ذلك، وكيف تعلم ذلك قبل أن يتعلم الصياغة
الاستدامة في الشركات العائلية ليست معلقة على الحوكمة فقط، بل على معدل الابتكار داخل الشركة فهو وقود الاستمرارية، فأفضل حوكمة لن تسعفك مع ضعف معدل الابتكار فالزمان يمضي ويتطور ولن ينتظرك، لذلك كثير من بحوث الحوكمة المحكمة تتحدث عن الابتكار كركيزة أساسية للاستمرارية ولك في شركة
ربي لا اعتراض على حكمك، نعلم أنك العليم الحكيم الرحيم وما قبضت روحه إلا لما هو خير له، وما عند الله خير وأبقى، فيا ربي أربط على قلب والدته وأخوانه وأخواته وأجعل قبض روحه في شبابه رفعة له في الجنة. ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
#محمد_عصام_الخميس
كانوا يقولون قديماً "الارض كالعِرض" بغرض عدم توريث البنات عقاراً لكون العقار كان أغلب تركاتهم، الان أصبحت "الشركات كالعرض" لنفس السبب السابق! ما أقبح أن يكون الشرف والعرض حجة لسرقة الحقوق و المواريث!
#اخراج_البنات من الشركات هي جاهلية القرن الحادي والعشرين،،،
المهن الشاقة ذهنياً والتي تحتاج مهارة نوعية وملكة خاصة كمهنة المحاماة لا تتاثر غالبا بسياسة العرض والطلب فمهما زاد المعروض يظل المهني يحتاجه السوق لسبب أنتم أعلم به مني،،، فلا داعي للقلق من كثرة الاعداد إذا نويت أن تكون ^مهنياً^ عند دخولك للمهنة،،،
فعلاً أستاذ، كانت دورة مدتها ثلاث أيام ولكن أثرها علي مستمر لما يزيد عن ٤ سنوات، ولا أنتهي من تأسيس شركة إلا بعد المرور عليها لتأكد من عدم إهمال أحد التنبيهات التي ذكرها سعادة المستشار
@ID_LAWFIRM
في معرض شرحه.
يعجبني الثناء على الزوجة والأولاد في الوصية فإنه أبلغ في إيقاع الوصية على القلب وأحرى بها أن تنفذ وتؤلف بين قلوب الأولاد.
مثال على الثناء: "وإني أُشهد الله أنني راضٍ عنكم وأنكم قمتم ببرّي على أكمل وجه فجزاكم الله تعالى خير ما جزى ولداً عن أبيه".
مهنة المحاماة ما زالت في البدايات، نستطيع أن نصنع الفارق بفكرة، بمقالة، بمبادرة باستثمار في أنفسنا أو حتى بأمل، هذه فرصة ذهبية لنصنع التاريخ لمهنة المحاماة في وطننا الغالي. "استعن بالله ولا تعجز".
بعد أن قسم الله تعالى المواريث أعطى المورث درساً مهماً وهو أن لا يستعمل عقله في العبث بالتقسيم بمزاجه بقول الله تعالى (آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا) فلا تستعمل عقلك في التحايل على قسمة الله تعالى فلا تعلم ما و من هو الانفع لك!
كنت أتعجب سابقا من الأجر العظيم الذي أعده الله تعالى في السعي بالاصلاح بين الناس، إلا أن تعجبي زال بعد ممارسة الإصلاح لأعوام، وهو أن الاصلاح لا ياخذ من الوقت والمال والجاه فقط بل يأخذ في كثير من الأحيان من العرض والطعن بالامانة من الطرفين، لوسوسة الشيطان عليهم أنك تبع لطرف الاخر.
أغلب الامور لا تفهم بالنصيحة وإنما بالتجربة فلا تضع جهدك ووقتك بالنصح فيها ودعها لزمن.
يقول العقاد : "لو كانت النصيحة تغني عن التجربة، لكانت الحياة عبثاً ضائعاً ولاستطاع الفتى في العشرين أن يعلم ما قد علم الشيخ في الثمانين"
قررت أن أكون سعيداً في الرحلة، فالوصول للهدف متعته محدودة وسريعة جداً بل طول سعادتها بالانجاز يخالف الفطرة البشرية التواقة، فالنفس كلما وصلت لشيء تحيي ذاتها بأملٍ وهدفٍ جديد،،،
(ما ذئبان جائعان أُرسِلا في غنمٍ بأفسدَ لها من حِرصِ المرءِ على المالِ والشرفِ لدِينِه) أعتقد أن تأمل هذا الحديث النبوي بحاجة لساعات وساعات وساعات، لغوياً وبلاغة ومثال وتشبيه واعتبار ومراجعة حسابات،،، سبحان من أعطاه عليه السلام جوامع الكلم،،،
إن ما يحصل من كبار المساهمين في الشركات المساهمة من أفعال جرمها نظام الشركات مرجعه الاساس هو عدم خروجهم من دائرة شركات الاشخاص الى شركات الأموال، لذلك يجب على مستشار الحوكمة أن يتلمس ممن يرغب في التحويل الى شكل شركة مساهمة أو الإدراج مدى الوعي بالفوارق بين الامرين لدى طالبي