شركة رتوة للمحاماة
7 months
من المستقرّ في كلّ العلوم والفنون بأنّ الإنسان لا يبلغ نهاية الاتقان في ذاته إلّا بالملازمة والتهذيب، ومتى استكان الإنسان عنها وتراخى انصرفت عنه وتبدّدت دون أن يشعر، وكذا القانوني في مهنته إن لم يُعنى بترويض عضلته المهنية صُيّرت رخوة؛ لذا سطرنا سبتية اليوم بعنوان "العضلة المهنية"