إلى البنات .. فقط
أقام الله تعالى العلاقة بين الزوجين على (المودة والرحمة)، وليس على الحب…
ولم يذكر الحب بين الرجل والمرأة في القرآن إلا في سياق غير شرعي...
الحب قائم على إشباع الغريزة "الأنانية" وحب الذات…
الذي يحبك إنما يحبك لأنه يشبع غريزة في نفسه، وليس من أجلك، فإذا
@RevTamam
قيم هذا الطفل هي الوجه المشرق لهذا اللقاء ... الحرمان "النسبي" يصنع الشخصية فعلا..
أما المنغمسون في الفراغ والدلال فيرددون كثيرا "الحياة طفش".
بعضنا يحتاج الحرمان ليبقى سليم الروح والنفس والبدن.
@RaghadBadr_
قراءة القرآن مجزءاً لا تفقده هيبته أبداً ... إنما الهيبة في القلب فإن كانت موجودة ارتوى صاحبها من القرآن مجزءاً أو في سياقات طويلة .. وإن كان القلب فارغاً لم يؤثر فيه القرآن ولو قرأه كاملا متتابعاً. وأصبح ممن لايزيدهم القرآن إلا خساراً، بنص الآية.
ليس ما تتركه لأطفالك من مال هو ما يجعلهم عظماء وناجحين، بل ما تتركه في نفوسهم من تأثير ومبادئ.. كثرة الجلوس من الأطفال ليست مقياسا للتأثير فيهم بل نوعية تعاملك معهم ومع المواقف التي تمر بهم هي الفاعل الحقيقي في دواخلهم.
أشغلوا أولادكم لا تتركونهم فارغين بل أنهكوهم بالعمل... حملوهم مسؤولية بعض الأعمال والمهام... إن كانوا صغارا فالتدريب أو بالعمل الجديد الذي لم يتعودوه ... شيء مختلف ... اجعله يصنع تحديا لنفسه ... وإن لم تفعل فأنا أضمن أن تقع في مشاكل معه ..
أداء الصلاة درجات ..
والمحظوظ منا من يؤدي الصلاة لا على أنها واجبة فقط؛ بل لأنه يجد فيها استمتاعا ولذة ... من وصل لهذه الدرجة فليحمد الله وليسأله الثبات .
اللهم بلغنا رمضان .
موسوعة قرآنية جديدة
موسوعة النبر والتنغيم في الأداء القرآني للأسأليب اللغوية (تنغيم)
تساعد على تلاوة 31 أسلوباً لغوياً أهمها : الاستفهام والإتمام والشرط والقسم بما يخدم معنى الآيات.
الموسوعة في 8 أجزاء متاحة مجاناً في ملفات pdf
على الرابط
تأليف أ.د.
@fawaz_dr
أقام الله تعالى العلاقة بين الزوجين ��لى المودة والرحمة (كما أنه ذكر الحقوق والواجبات) ولكن الأولى أسمى وأرقى وهي الأساس في العلاقة الزوجية لعلمه سبحانه أنه سيأتي يوم على الزوجين تختل فيه موازين الحقوق والواجبات منهما أو من أحدهما لعجز أو مرض فتبقى المودة هي التي تقود حياتهما.
بالتأكيد في أصدقائنا وأفراد عائلتنا صفات نكرهها، ومع ذلك يجب أن لا نجعلها تتضخم ثم نقاطعهم، فكلٌ منا له شخصيته، وعلينا أن ننمي في أنفسنا "مهارة التعامل مع المشترك"، فنحافظ على ما يجمعنا ليبقى الودّ حيا، ولا نخرج عن "المشترك بيننا" حتى لا تتهدد علاقاتنا بالمقاطعة والهجران.
اسمعوا يا مشاهير وسائل التواصل : عليكم من تحمل المسؤولية تجاه الله والوطن وهذا المجتمع الطيب أضعاف ما علي غيركم من مسؤولية، ففكروا كثيرا في كل كلمة تقولونها، فأنتم تدخلون البيوت والعقول والقلوب بلا استئذان، فـ"لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون".
بعض الناس كالماء في مرونته وتأقلمه مع الظروف التي تقابله؛ فهو يتتبع السهل في مسيرته، وإذا واجه ما يعيقه انعطف عنه وتجاوزه... وبعضهم كالحجر لا يتكيف مع أحد، وإذا تحرك اصطدم بغيره بقوة وقد يكسر غيره أو ينكسر !
1
عدد من المتخصصين في اللغة العربية لا يرى في تخصص اللغة إلا إتقان قواعد النحو، والشعر والأدب والروايات والنقد الأدبي والثراء اللغوي والتعريب، وهذه نظرة قاصرة لهذا التخصص الثري جدا، الذي يدخل في كثير من مجالات الحياة.
يظن بعض الناس أن العمل الجاد المتواصل وحده يحقق نتائج جيدة، ولا يخطر له ببال أن ذلك العمل قد يكون في الاتجاه الغلط. إن قانون البوصلة (تحديد الأهداف)، وقانون الساعة (العمل بجد) هما معاً اللذان يقودان للنجاح بإذن الله.
كنت في الـ20 أتفلت من بعض تنبيهات والدي رحمه الله، فقال كلمة ما زلت أسمعها، وتهزني من الأعماق: "بيجيبكم الدعاء"، ارتعشت حينها، وبدأت أتخيل دعواته ومحتواها، أترقب نتائجها وأستجيب، وأفسر الأحداث بها إلى اليوم، فسبحان من ألهمه اليقين. ادعوا لأبنائكم فالنتائج مبهرة.
5
"التربية لغة"، فتنبه ماذا تقول لأبنائك، و"العلاقات لغة" فتنبه كيف تعبر عن مواقفك ومشاعرك لأصحابك، كما أن لغتك تكشف عنك وعن قناعاتك وطبائعك وتساعد في "تحليل شخصيتك"، بل إنه من الممكن التغيير في شخصيتك عن طريق التغيير في كلماتك وعباراتك التي تكررها كثيرا.
📚 ✨️ | أيها القارئ الكريم..
🤔 هل سمعت عن #النبر و #التنغيم في #القرآن ؟
✋️ هنا ما يستحق التوقُّف والعناية !
في #موسوعة_تنغيم
💡 | بصحبة أ.د.
@Prof_almuflih
في مستهل #رمضان الحلقة الأولى الكاملة من:
#بودكاست_تنغيم 🎙بحول الله..
هذا مقتطفات من ثلاث حلقات مطولة (ومقاطع مجتزأة منها)
تعرّف بموسوعة النبر والتنغيم
ستنشر بإذن الله تباعاً ابتداء من اليوم وخلال النصف الأول من شهر رمضان المبارك..
1
يعيش بعض أولادنا حالة من التذمر والألم النفسي ويردد (طفششش) فيقول الأب/الأم : ما قصرت عليكم كل شيء عندكم، وما علم أن توفير ما يطلبونه يزيدهم تذمراً وطفشا ... وهو لا يشعر وهم لا يشعرون أيضا.
4
تأمل : ربط أجدادنا في الجزيرة العربية بطونهم من الجوع، ولما جاءتنا الثمرات من كل مكان، أسرفنا في الأكل ولم نعتدل فيه "بالحرمان" فربطنا "المعدة" من التخمة.
لابد أن تتحمل عبء سعادتك بنفسك لا تلقه على الآخرين، لا على الظروف ولا العمل ولا الزملاء ولا زوجتك ولا بيتك، ابحث عن السعادة داخلك – وليس من حولك – داخلك انت فقط بدون أي إضافات..
ربط كثير من الناس فرحة العيد بطقوس الأطفال قديما أو بلبس الجديد أو بالترفيه واللعب ... واليوم لا طقوس وكل شهر يلبس جديدا .. ولم يعد الترفيه مفرحا ... إن فرحة العيد التي لا تموت أبدا هي الفرحة بتمام العمل الصالح والقبول والغفران .. كل عام وأنتم م�� المقبولين .
قال صاحبي: لتحقيق الطموحات الصعبة التي فيها غموض وتحتاج مغامرة أفكّر قليلا لأتعرف على أسوأ ما سيكون ثم أرمي بنفسي في المشكلة وأبدأ التنفيذ قبل تحديد الحل، فيبدأ معي التفكير الصحيح، فلا عوائق وهمية، ولا تشتت في التركيز على الحل الحقيقي، ولا ضعف في العزيمة، بل استنفار وتركيز وتوكل.
من مساوئ الأجهزة الحديثة التعود على السرعة فيقل الصبر والتحمل وطول النفس .. يريدون كل شيء جاهزا وبسرعة فيفشلون في تجاوز ظروف الحياة وتحقيق أهداف بعيدة ثم يتذمرون ويحبطون.
الناس متفاوتون في تحمل ضغوط الحياة، فبعضهم لديه ديون ومشاكل في البيت والعمل ومع ذلك بناؤه النفسي قوي، عنده مرح وابتسامة وتعايش مع الوضع وتفاؤل بأن التغيير قادم، ومنهم من يدخل في نفق "اكتئاب" بمجرد أن جواله انكسر مرتين، أو أن "البنت" وجدت أن الشنط من ماركتها المفضلة "خلصت" !.
من المهم أن يفحص كل منا علاقاته بمن حوله؛ أبناء زوجة طلاب أصدقاء، هل هي علاقة خوف أو احترام، فالعلاقة القائمة على الخوف مزيفة المظاهر والنتائج ولا يوثق بها، وستنقطع أو تتغير إلى الأسوأ، أما القائمة على الاحترام، فهي مفيدة جدا وصحية وذات تأثير كبير في القريب والبعيد للطرفين.
قال صاحبي : أرى أن بعض الناس يربط بين التعاسة وكثرة التحليل، وهذا لا أقتنع به لتنوع أنماط التحليل واختلاف النفسيات، بعض الأنفس تتوافق مع التحليل فلا تنزعج من نتائجه بل يحقق لها رشدا ونضجا.
@ManarKu
@RevTamam
الحرمان "النسبي" يربي الطفل على الطموح والعمل لأجله.. ويزكي الكبير وينضجه أكثر، ويقوي البناء النفسي له. بل إن الحرمان شرط للاستمتاع بكل شيء.
@alrotayyan
إنه القرآن ... إبدااااع..
أفكر دائماً في غير المسلمين :
كيف سيتعاملون مع هذه المخاوف ؟
كيف يتخلصون ؟
كيف يشعرون بالأمان ؟
ما حجم التيه الذي هم فيه ؟
الحمد لله على الإسلام.
الحمد لله على القرآن.
هناك فيروس اسمه (إذا) عندما يصيب الإنسان تضيع السعادة والمتعة من حياته، فهو يردد: إذا تزوجت ارتحت، إذا جاءني أولاد اهتممت بالصلاة، إذا توظفت تصدقت، إذا سافرت مارست الرياضة ..إذا.. إذا.. علينا أن نعيش رحلة الحياة ولا نؤجل إلى أن نصل إلى مرادنا، فلا نعلم هل نصل أم لا، ولا متى نصل.
@ig_abdullah
عجيب !!!
رغم قراءتي لبعض كتبه المهمة إلا أنني ما زلت أتفاجأ من بعض أفكاره الملهمة وعقليته الفذة في فهم النفس البشرية والتأثير عليها وتزكيتها.
2
علم اللغة التطبيقي يُدخل تخصصَ اللغة كثيراً من مجالات الحياة ليطورها. بل إن بعض التخصصات تقوم أساساً على المهارة اللغوية؛ فالمذكرات القانونية وصياغة الأنظمة والأحكام القضائية وكتابة العقود والصياغة التشريعية تقوم على مهارتي الدقة والوضوح اللغويين اللذين لا يحسنهما إلا لغوي.
للشباب فقط : ابحث عن عمل .. العمل سيجعلك رجلا كاملا ولو كنت صغيرا.. رجلا في قراراتك وأخلاقك وتعاملاتك ... حينما تتعب من أجل المال ستحترم المال وستحترم والدك الذي تعب من أجلك.
3
أعرف صعوبة مواجه التيار ... ولكن حجم وجود الحرمان في حياتنا هو معيار الشعور بمتعة الأشياء والحياة.. لا يتلذذ بالنوم إلا متعب، ولا يستمتع بالراحة إلا مجهد، ولا يشعر بقيمة الأبناء إلا محروم، وقس على هذا الفرح في الأفراح والسعادة بالجديد.
للأسف كتب أحد المواقع المشبوهة والمثيرة للفتنة خبراً مغلوطاً عني، ووضع صورتي الشخصية ... وسوف أحتفظ بحقي القانوني والنظامي في ملاحقة من يسيء لسمعتي في وسائل التواصل الاجتماعي أو أي وسيلة أخرى.
منذ زمن والسخرية (الطقطقة) والتعليق المضحك منتشر بين الناس فيما يتعلق بالسلوكيات الخاطئة والمواقف المخزية التي يرونها، ويقولون إنه للتنفيس من ضغوط الحياة، وهو في الحقيقة خطير جدا لأنه يزرع بخفية قناعات محبطة مع مرور الزمن، والناس لا يشعرون.
@alfheedA
ما ذكرته توضيح مهم … ومن المهم إعلان الخوف على الطفل له أو للمراهق حتى لا يفسر هو الخوفَ على أنه شك… وعلى الوالدين الحفاظ على توازنهما النفسي بالبقاء في مشاعر الخوف وعدم التمادي فيها والوصول إلى الشك …
كلام الشاب في المقطع عن الشك صحيح ودقيق في حجم تأثيره عليه… لا شيء يدمر
@fawaz_dr
@alimh85
عزيزي ... كلاكما على صواب.. أبو أوس حفظه الله أستاذ كبير نظر من الجانب النحوي، ونوع الموصوف هل هو معدود أو غير معدود ... بينما نظرت أنت إلى حجم الأثر النفسي عليك ومعاناة انتظار الإنجاز التي تمددت انفعالياً ونفسياً عليك فأصبحت أطول من غيرها ... أنتم الناس أيها الشعراء !!
@Khalid_Aljaber
@lailaalosaili
ومن سلبيات الحياة المعاصرة "صنع المعاناة"، يصنع معاناة لنفسه من شيء يمكن التنازل عنه كليا.. ما يستطيع يشتري BMW وهي ما وجدت ماركتها المفضلة في الشنط... نسي النعم الأساسية أو تناساها وبدأ يصنع الألم لنفسه بسبب الترف وتوهم السيطرة على الحياة.
3
الإعلام لعبة تقوم على اللغة والصورة، فالمرواغة "الفكرلغوية" والتأثير باللغة أساس في رسالته، ومثله الدعاية والإعلان والتسويق تؤدي فيها اللغة مهمة كبيرة، والضعيف لغوياً لا يستطيع الإبداع في لغتها، أما إذا تعمق في دراسة استراتيجيات توظيف اللغة في التسويق والإعلان فانتظر الإبداع.
من مفارقات أطفال اليوم، أنهم يتعلمون بسرعة أشياء كثيرة في وقت مبكر جدا قبل نضجهم نفسيا، وفي المقابل يعانون تأخراً واضحا في تحمل المسؤولية واتخاذ القرار والتمييز بين الأشياء والناس، ومسؤولية الوالدين في تخفيف هجمة المعرفة عليهم ليعيشوا طفولتهم، والسير باعتدال في إنضاج شخصياتهم.
يستطيع أي إنسان أن يأكل جملاً كاملاً، ببساطة يقطعه ويقسمه على الأوقات والأيام، وكذا الأعمال الكبيرة والطموحات الضخمة يجب تقطيعها إلى أعمال يومية صغيرة بحيث يمكن إنجازها دون عناء.
فقلت :
الذي يعشق التلقائية والعفوية
ويتلذذ بها نوع معين من الناس
والذي يتفاعل معها إن وجدت ولا يطلبها أكثر م��ن يتلذذ بها ويصنعها ... وفي المقابل يعدها التحليلي سذاجة وغباء
@Mtenback
قرأت الكتاب بدقة فوجدته انتقائياً تعميمياً، يفتقد أهم عناصر البحث العلمي. وجدته كالذباب - أكرمكم الله - ينتقي شواذ آراء المفسرين والفقهاء ويعممها بصفاقة وجهل على كل التراث. لا يناقش، فقط يسخر !!، كتاب تهييج وإثارة فاشلة، وكأنه يقول: لدي تفسيراتي للقرآن خذوها مني وحدي.
ليس الإيجابي فقط هو من يرى الجانب الجيد من الأحداث والناس رغم كل المعيقات بل هو أيضاً من يتفاعل مع ذلك الجانب الجيد ويركز عليه ويطوره ويعلمه للآخرين ويجعلهم يتذوقون "العسل".
لسنا مسؤولين عن إقناع الآخرين في حوارنا معهم، إنما نخبرهم بما نراه، ويجب أن نتوقف هنا. فالأنبياء عليهم السلام رغم أن الحق معهم حتماً مسؤولون فقط عن تبليغ الناس وليس إقناعهم. أما الاقتناع فهو فتح من الله تعالى على الإنسان، فما لنا نضجر من رفض الآخرين لآراءنا وتحليلاتنا الخاصة !!
أساس اللذة والمتعة في تتابع حدوث الدائرة الثلاثية (التطلع للشيء الحصول عليه الحرمان منه) الاستمرار في أي مرحلة منها مؤلم، فالاستمرار في الحرمان مؤلم والاستمرار في التطلع محبط والاستمرار في الحصول على كل شيء مؤلم أيضا. هي دائرة من ثلاث مراحل يجب أن تتابع بشكل متزن لنعيش حياة سوية.
4
وكتابة نصوص الأفلام والمسلسلات "السيناريوهات" إبداع فكري لا يظهر إلا بإبداع لغوي، أما الترجمة فهي التخصص المختطف من قبل متقني اللغات، وكيف يتقن الترجمة من اللغة الأم وإليها من لا يعرف من لغته الأم غير لغة البيع والشراء، و"السوالف". الترجمة تخصص بينيّ "مناصفة" بين لغتي الترجمة.
@1imec
شكرا ابراهيم على طرح هذا الموضوع المهم …
هناك نظريات كثيرة في تحليل الشخصية، وكل نظرية لها زاوية مختلفة في النظر للإنسان …
منها : بوصلة التفكير (مقياس هرمان) (HBDI)
ونظرية أنماط الشخصية (MBTI)
والأنظمة التمثيلية (RS)
وغيرها كثير..
ومعرفة الإنسان لنفسه من خلال هذه النظريات
لسنا مسؤولين عن إقناع الآخرين في حوارنا معهم، إنما نخبرهم بما نراه، ويجب أن نتوقف هنا. فالأنبياء عليهم السلام رغم أن الحق معهم حتماً مسؤولون فقط عن تبليغ الناس وليس إقناعهم. أما الاقتناع فهو فتح من الله تعالى على الإنسان، فما لنا نضجر من رفض الآخرين لآراءنا وتحليلاتنا الخاصة !!
اتباع التعليمات الرسمية بدقة في الأزمات ينقذ الجميع بتوفيق الله وحفظه... وإن أردت الطمأنينة والسكون وراحة البال فعليك بالصلاة. (إن الإنسان خلق هلوعا، إذا مسه الشر جزوعا، وإذا مسه الخير منوعا، إلا المصلين).
@AbdullahAljugh1
تعزيز السلوك الجيد أهم بكثير من تعديل السلوك الخاطئ...
إذا عُزز السلوك الجيد باستمرار فسيكبر ويتكاثر ويقضي على كثير من السلوكيات غير الجيدة مع مرور الزمن.
@1imec
هذه هي القراءة التدبرية فعلا … هذا هو الأداء ذو الصوت الحسن الذي تقوده معاني الآيات
ولا شيء غير المعنى
أي جمال في الصوت والأداء على حساب المعنى لا يربطك بالقرآن فعلا
شكرا ابراهيم
لقد أضفت إلي هذا القارئ
وأنت إبراهيم من أهل الأداء المركز على المعنى ولا أمل من ترديد سورة يوسف …
يرددون : (اترك من يؤذيك.. ارحل). الرحيل ضعف في إدارة العلاقة. الناجح طويل النفَس يحاول التأثير والتغيير ويتدرج ويصبر هي وصية الرسول(ص)، فقد يكون هو المشكلة فيخسر.
ولو طبقنا (ارحل) لما بقي زوجان ولا صديقان ولا إخوة، بل اصبر وتأقلم مع بعضهم ومن يمكنك الرحيل عنه فاجعلها آخر الحلول.
2
إدراج الكلمات الانجليزية في الكلام العربي بين الشباب دون حاجة يكشف عن تغير كبير في معايير "تقدير الذات"، و"الثقة بالنفس"، ويؤثر بشكل كبير على الاعتزاز بالهوية العربية، ويحتاج إلى مشاريع وطنية لإرجاع تلك المعايير إلى وضعها الطبيعي، خاصة أن اللغة العربية لها نصيب جيد من 2030.
@ALNEMERK
حيلة نفسية في اللاوعي لكي تبقى أماً .. تعطي وترعى ولم تكبر بعد !! .. وهذا مؤشر للأولاد : إذا أصرّ أحد والديك على أمر يفعله لأجلك فاقبل فقبولك من البر. ولكنه لا يسقط واجباتك الأخرى لهما.
هزني فلم وثائقي عن استعداد الهنود للحج.. إيمان وشوق وحب لله وتعظيم.. فقر ورضا.. وتهنئة وتوديع وبكاء.. فظهر لي كيف سرقت المدنية منا تلذذنا برحلة الحج والعبادات الأخرى وقربنا الصادق من الله.
التراب والماء وأشعة الشمس غير مؤذية، لكنها كتلة قاتلة إذا اجتمعت. في الكيمياء اجتماع العناصر يغير خواصها، وفي التربية إذا خالط الشاب غيره رأيناه بشخصية، وهو معهم بشخصية أخرى فكريا وسلوكيا، وإذا تنوعت المجموعات تعددت شخصياته، فالجلساء يغيرون في خواص الشخصية.
من الآباء والأمهات من هو مفتاح الثقة والأمن والبهجة للبيت، ومنهم من هو شرطي البيت ومنهم من هو مفتاح باب المشاكل والبلاوي عليهم ... فأيهم أنت ؟
"عدل ما يلزم" مشكوراً...
1
من المستحيل أن لا توجد مكدّرات وعقبات عند أحد، والسعيد من وفق لجمع شتات النعم التي أنعم الله عليه ولَمْلمها وتزود منها نفسياً وإيمانياً فحَمد الله.
اجمع كِسَر الأحداث السعيدة التي مرت بك وسوف تصنع لك رغيفا كاملاً من الرضا.
الذين يسألون على الخاص عن الذين كتبوا مقدمات للموسوعة من العلماء .
وأقول : الأستاذ الدكتور غانم قدوري الحمد العالم العراقي اللغوي المعروف له أكثر من 130 كتابا وبحثا في علم التجويد حفظه الله
والأستاذ الدكتور عبدالرحمن معاضة الشهري
@amshehri
أستاذ التفسير في جامعة الملك سعود
@Dhahi_Khalfan
@Albanderi_ss
الأم "السوية" مدرسة فعلاً... والمدرسة تحتاج إلى أمرين:
١- مقررات:فيها فلسفة وفكر ومبادئ ومهارات وقيم، وهذه يضعها غالباً الأب "السوي".
٢- تربية وتعليم للمقررات (أفكار وقيم ومبادئ ومهارات) تنفذها غالباً الأم "السوية". ولأنهما أسوياء فبينهما تبادل للأدوار عند الحاجة وانسجام كبير.
@Pyscharb
القوة الحقيقية التي لا تضعف ولا يضعف صاحبها هي الاعتماد على الله .. والباقون كلهم ضعفاء .. مساكين .. فلا تنتظر منهم دعماً وسنداً أبدا ... وصدقني ستبقى قوياً حتى الموووووت.
يستمر العقلاء في البحث عن الحكمة والتزود منها بينما يظن الجاهلون أنهم حصلوا عليها .. ومن أخطر ما يمر ببعض الناس في مرحلة "الخمسين"، كثرة الأحكام والتسرع فيها، وقلة التفكير وضعف التعلم فيتوهم أن لا جوانب نقص لديه، لا في معلوماته ولا مهاراته ولا قناعاته.. وهذه مشكلة تستحق التوقف.
كل إنسان قادر على أن ينجز إنجازات تبهره هو على الأقل، ومن بدأ بإبهار نفسه بمنجزاته فقد مشى الخطوة الأولى لإبهار الآخرين بإنجازات رائعة وضخمة أحياناً لو فكر في حجمها عند البداية لما صنع شيئا لنفسه ولا مجتمعه.
@Alzammai3
جهود علماء التجويد عظيمة، وقد اهتموا بأداء الجملة أقل من أداء الكلمة والكلمتين. وقد انتهيت ولله الحمد من موسوعة النبر والتنغيم في أداء القرآن في ٨ مجلدات وموقع تعليمي، شملت ٣١ أسلوبا وما تستحقه مفاصل الجملة فيها من نبر وتنغيم، وشارك فيها ١٥ متخصصاً، وسيعلن عنها في رمضان بإذن الله
جميع الإنجازات الضخمة في حياة أي إنسان هي ببساطة مجرد إنجازات صغيرة جداً تجمعت بشكل جيد باتجاه هدف محدد،تفكير وقرار ومهاتفة واستشارة وعمل يومي يقوم به كثير من الناس، لكن الفرق أن أعمال بعض الناس لا بوصلة لها، بينما الناجحون يضعون البوصلة أولاً ثم يبدأون في عمل إنجازات يومية صغيرة
يقوم مصطلح "قبول الآخر" على قاعدة أنه : من حقنا أن نطرح آراءنا، ومن حق الآخرين رفضها. فقبول الآخر هو : إعطاؤه حق الخلاف والتمسك برأيه، ومن حقنا نقض كلامه. ومن الواجب على الطرفين أن يعتقد كل منهما أن صاحبه لا يعتقد أنه على خطأ، حتى لا يتهم أحدهما بالمراوغة والعناد المذموم.
التفكير واللغة والتفاعل النفسي
الكتاب الفائز بجائزة وزارة الإعلام في الدراسات اللغوية والنقدية
يقع في 400 صفحة،ويتضمن خمسة بحوث محكمة،تتعلق بالتفكيروتحليله وتطويره بتوظيف اللغة أداةلتحليل التفاعل النفسي وتطويرالفهم والعلاقات الفكرية والنفسية.
لـ د.عبدالله المفلح
@Prof_almuflih
ضاع وقت الابن في الأكل والنوم واللعب والذهاب للمدرسة من أجلك فقط، ولو جلست معه عشر دقائق أسبوعيا، ليتعرف على ما حوله من علوم ومجالات، ويحدد علاقته بها .. وشوقته لها وحركت خياله وتطلعاته لوجدته مع مر السنين أكثر نضجا.
@BAlghmaiz
طبعا بالتأكيد التلحين جزء من المشكلة ... لكن في الكلام العادي يؤدي stress (النبر) دوراً مهماً في رفع (التوهم السمعي) (هذي ترجمتي) ويكثر عند المتلقي بغير لغته بسبب التشابه مع المخزون الصوتي لديه.
@dehnal3ood1
@Tangheemalquran
مرحبا بك.. الموسوعة في 8 مجلدات وستنشر pdf في الموقع الالكتروني قريبا بإذن الله.
أما الطباعة الورقية فقد لا تتم إلا بعد ستة أشهر تقريبا بإذن الله.
2
ابدأ الآن بكتابة النعم التي أنعم الله عليك، أرسلها إلى نفسك "بالواتس" فالكتابة أطول عمراً وأقوى تأثيراً إيجابياً من مجرد استرجاع الخيال و"الهواجس الحلوة".
1
انتشرت الكلمات الانجليزية بين الشباب دون حاجة، وهي ظاهرة تستحق الدراسة "نفسيا". وتحمل رسائل من اللاوعي، ربما منها : "أنا فاهم، متحضر، مثقف، عقليتي حديثة" وهذا قد يحمل مركب نقص. "معي فايل البيشنت رقم ثري"، "أنا بعد المغرب عندي شوبنق، وبعدها نشوفك في "الكوفيشوب"؟!
@Ksa9ss
ذكرت أنها تقول معنى ذلك أن الكلام شفوي... وتنغيم الكلام هو الذي يحدد ماذا تقصد، فإن جاءت بسكتة خفيفة بعد كلمة "زوجا" فأحمد في رأيها يكذب، وإن كانت السكتة بعد "لايكذب" فأحمد في رأيها لا يكذب ، وإن لم تفصح عن المعنى بالتنغيم فهي إما غير فصيحة أو تريد التعمية.
من أجل أن تصف نفسك بالمرونة العقلية والنفسية يجب أن تتنازل عن رأيك حينما يتبين لك أن غيره أصح أو أفضل منه ... والحكمة أن تعرف كيف تقوم بذلك… وهنا يتفاوت الناس.
@7usaini
شكرا دكتور على هذه اللفتة :
تجب مجاهدة النفس باستمرار على أن تبقى الثقة بالله تعالى عالية ... ولا يغذيها مثل التقوى :
قال الله تعالى :
ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا.
ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب.
ومن يتوكل على الله فهو حسبه.
ومثل هذه التجربة للتحليليين تجعل التلقائيين والعفويين يجزمون بأن التحليل هو سبب التعاسة
ولذلك التحليلي العاقل يقلل سقف توقعه نسبيا .. لا يبالغ
بل إن فلسفة فعل الأسباب والتوكل على الله يريح جميع الأنواع ويقلل الإحباطات وقد يلغيها
انظر لعظمة الدين في ضبط التوازن النفسي.
@dr_fahadalbakr
النحو والصرف والبلاغة منضبطة المفهوم والأهداف والإجراءات والمخرجات (علوم آلة).أما الأدب فيتنازعه : الإنسان بتراكماته المعرفية والنفسية، واللغة فكراً وأدوات ومراوغة. وكذا الوظيفة والجمال والمتعة، فهو معقد التركيب.هو الإنسان بكل تفاصيله وهذا يتطلب نظريات ليدخل إلى "العلم".
1
نطلب الفرحة والمتعة في العيد بالأنس بالاجتماع والحديث واللهو "المباح"، وهذا مقبول ولكننا ننسى أن مشاعر الفرح في عيد الأضحى مرتبطة بتعظيم شعائر الله وانقضاء أعمال الحج والنحر، وفي عيد الفطر بمشاعر التوفيق للصيام والقيام والثقة بالفوز بالأجر العظيم من الله، غفران وقبول ورحمة.
@Albanderi_ss
@6waer
الأم "السوية" مدرسة فعلاً... والمدرسة تحتاج إلى أمرين:
١- مقررات:فيها فلسفة وفكر ومبادئ ومهارات وقيم، وهذه يضعها غالباً الأب "السوي".
٢- تربية وتعليم للمقررات (أفكار وقيم ومبادئ ومهارات) تنفذها غالباً الأم "السوية". ولأنهما أسوياء فبينهما تبادل للأدوار عند الحاجة وانسجام كبير.
@sai7_s7
قالها محمد صلى الله عليه وسلم:
خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي..
بعض الناس قد يتزينون بالخلق الحسن أمام الآخرين، ويزهدون في أهلهم وذويهم لأنهم سيقبلونه بعيوبه، فمن يحسن عشرة أهله فهو ذو خلق حسن مع الجميع غالباً.
@DrDHAFIRAMRI
انتشرت الرواية لسهولة قراءتها.. والقص طريقة ساحرة لتمرير القيم والقناعات والتأثير على الإنسان بما تحمله من أفكار وما تثيره من استنتاجات.. ومن هنا تكتسب أهميتها وخطورتها أيضاً.