احداث عدن نتاج تراكم غضب ��ضيق حد القرف من اداء الحكومة وتجاهلها لاحوال الناس وتعاليها عليهم وفسادها المروع.
الإدارة الحالية لَم يعد من المعقول اخلاقيا بقاءها تحت ذريعة القرارات الدولية والمبادرة الخليجية
المشروعية الوطنية الأخلاقية مرتبطة بالانجازات وقبول الناس له. هذا شرط مفقود.