الفلسطيني الذي يحمل غصن الزيتون.. هو فلسطيني رغم أنف إخونج الأردن وطهابيب الضفة الغربية.. وهو مستهدف من الاحتلال كما الفلسطيني الذي يحمل البندقية بل وأكثر.. هو يدفع الضريبة من الاحتلال ويدفع ضريبة تهور البندقية المرتزقة.. هي معركة صمود وبقاء تتطلب توافق البندقية وغصن الزيتون معاً