عصا م عز الدين أبوأحمد
2 years
تخيلوا- خرجت قبل حوالي الساعة أو أقل إلى الصيدلية لاشتري لابني شراب الحمى, لأجد طفل باب الصيدلية من الخارج ودموعه تنهمر دون صوت والخوف يملئ وجه جلست على قدمي وأخذته بين ذراعي وأنا أسئلة ابن من أنت أين أبوك لكنه صامت ودموعه تنزل وبينما أنا اكلمه وأمسح دموعه ورأسه ليطمئن, فجئة