@Y_B_Alkilaby من القصص الجميلة لقبيلة بني كلب ان سيدنا جبريل حين كان يأتي لسيدنا رسول الله صلى الله علية وسلم كان يأتي على صورة الصحابي الجليل دحية الكلبي , تعود أصولالقبيلة الى كلب بن وبرة ، الذي ينتمي إلى قبيلة قضاعة، وهي من القبائل القحطانية

@MaramMoHAMMAD56 المنشور من الاساس خطأ . اولا الجمهورية الايرانية الفارسية معرفة دولة ومعروف حقدها على العرب ثانيا اني ما سامع اكو دولة اسمها اسرائيل . اذا كان قصدك عصابات الهاجانا الي سيطرت على ارض العرب بفلسطين فذولي اكثر الناس حقد ودموية على كل البشرية

نصيحة للتأمّل : " لكي يسترجِع الإنسان عافية مِزاجه، لابدّ له من إجازة يعتزل فيها البشر لمدة ستة أشهر على ال��قل، مرّتين في السنة ! " بوكوفيسكي

@adnanaltia استاذ عدنان المحترم . لا تهتم . فالعرب تقول : القافلة تسير والكلاب تنبح . تحياتي

@drhossamsamy65 فديو جميل لفضيلة الشيخ ابشعراوي ولكن اكو غلط بالكتابة , ينفذ باللغة العربية الاختراق المفروض تكتب بالدال وليس بالذال , ينفد بمعنى ينتهي

الرد على وزير التعليم العالي نعيم DNA

@ShwqAlyasmyn يسعد صباحك

سوريون يرفضون حضور احمد الشرع إلى بغداد . وانت كعراقي شتكول عدهم حق لو لا ؟؟؟

صباح الخير . . " أزهِرْ من جديد، أثبِتْ لهُم أنّ الذّبولَ خُرافة " - شمس التبريزي

شاهد حقيقة اقذر جيش بالعالم

@Hayam0m الجبيرة خبرة وجوعانة

وايران صم بكم شغلته بس اتشجع على التهجير

@ZainabJawa18201 فنتازيا العراق

هذا الخنزير الفارسي النجس شنو قصد المالكي ( السلاح بيدنا)..!!؟ هل يقصد بيد المليشيات أم الجيش أم المعنى الأعم الحكومة شيعية والسلاح بيدها....! وللمعلومات.... المالكي لا يملك أي سلطة لا تنفيذية ولا غيرها سوى قيادة الحكومة العميقة المع��أة طائفياً والمسلحة ميليشياوياً...

يا حلاوة

عندما يكون التعليم العالي بيد تنظيم العصائب الإرهابي وحزباله الإرهابي تكون النتيجة هكذا👇🏻 بصمة صوتية للتدريسي في كلية طب الاسنان بجامعة البصرة " سلمان عطشان" يهدد زميلته التدريسية.

شهدت محافظتا البصرة وبابل محاولتي انتحار فاشلتين خلال الـ 24 ساعة الماضية، حيث تمكنت الجهات المعنية من إنقاذ شخصين في اللحظات الأخيرة. وقال مصدر أمني، إن "القوات الأمنية تمكنت، فجر اليوم الجمعة، من إحباط محاولة انتحار شاب ألقى بنفسه من أعلى الجسر الإيطالي

هكذا يهان البريء ويساق الى السجن بدون اي سبب،انها التربية القذرة في حب السلطة والتسلط من قبل العتاگة ضباط الدمج وكلاب الحشد الارهابي الذين كانوا عناصر بالحرس الثوري الارهابي الإيراني،وبدل من الاعتذار له ضربه على رأسه، إعتقدوا انه يحمل حزاما ناسفا، فتشوه فلم يجدوا شيئا.