الهبوب اللي هواها لا بـ صلْف، ولا خفيفة !
كنَّها يوم أذَّن الفجر أتحجب لي صوت أذانه
من طرَقني هبَّها والقلب موذيني رفيفة
ينتهض، مدري وش اللي ينتهض به من مكانه
رافقيها يا مراويح السحب مثل العسيفة ..
وكان باقي عندك اللي يروي النفس الظمانة :
حدّري، لو ديرته رويانه، وقاعه مريفة !