ابي وانا الذي لم أعجز يوما في وصف من أُحب ، أقف انا و أحرفي حياءًا من التعبير خوفاً من التقصير عن مدى الحب المكنون خلف أضلعي ، لم تحلو الدنيا ولم تلين الصعاب إلا بك ولم تهون الرحله إلا معك .. الى أبي وصديقي وحبيبي الى من كان دائما إسما على مسمى الى من كان ناصراً لعبدالله دائما ..