يومها بين إيديني والغلا عادي
ويوم قفت تفجّر حبها فيني
كأنها حطت التوقيت بفؤادي
لا مشت حبها يفجر شراييني
قبل تقفي وأنا متماسكٍ هادي
وعقبها ضاق كل الكون في عيني
غلطتي كنت متراهي ومتمادي
وأنا أحسب إن الزمن والوقت يمديني
أثر من لا تغانم فرصته غادي
آه يا فرصةٍ ضاعت من سنيني