فإياكم، إياكم، إياكم بالسخرية والشماتة على مصائب الغير لأن الله قد يغير حاله للأفضل بداية من هذا الموقف الغير بسيط. بعيدا عن أخلاقنا كمسلمين وكبشر لا يجب أن نصبح أشباه بشر ونقول شيء يشحن من التفاهات ونتبع مبدأ الشيطان بالكلام والحديث الفارغ لأجل اللذة والإنتصار والسعادة اللحظيان.