عندما تخرج مع الأصدقاء في نزهة لا تتحدث عن العمل ، ولا تخلط بين العمل والترفيه ،اجعل هذا الوقت للاسترخاء والتأمل والفرح ووقتًا للمتعة والترفيه وممارسة الهوايات .

يقول شو بنهاور : " ذو النفوس الدنيئة يجدون المتعة في البحث عن أخطاء رجل عظيم ". والمثل القديم يقول : "الشجرة المثمرة لا بد وأن تقذف بالحجارة ".

* هذان البيتان .

وكما قال الأديب الروسي ليو تولستوي : عندما يخونونك كأنما قطعوا ذراعيك تستطيع أن تسامحهم لكن لا تستطيع أن تعانقهم .

خرج هارون الرشيد حاجًا ، وكان من عادته أن يحج عامًا ويغزو عامًا ولما أتم المناسك زار المدينة وكان محبًا للعلم والعلماء فأرسل في طلب الإمام مالك ليأتي إليه ويعلمه فامتنع مالك عن المجيء وقال قولته الشهيرة :" العلم لا يأتي وإنما يؤتى إليه " فما كان من الرشيد إلا أن حضر في مجلس مالك.

@HaithamAlwazir علم وجاء بعده أمر هذا منادى ، إذن يكون يوسفُ :منادى مبني على الضم في محل نصب ، وحرف النداء محذوف .

وصف الله جلا وعلا عباد الرحمن : ( وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا). وقال في وصفهم أيضًا: ( كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ ۝ وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ). صلاة الوتر خير من حمر النعم كما وصانا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم .

عندما تنظف قلبك من العداوات تجد الراحة في حياتك .

دقق في الصورة الإبداعية مع شاعرنا العبقري المتنبي وهو يصف الحمّى بالحياء ، فلا يصح لها زيارته إلا في الظلام ، فعندما يريد أن يتلذذ بنومه تحرمه بحجة الخجل ، قال : وزائرتي كأنَّ بها حياءً فليسَ تزورُ إلا في الظلام بذلتُ لها المطارفَ والحشايا فعافتها ، وباتتْ في عظامي

سأل ذو الإصبع العدواني ابنتَه عن زوجها فقالت : خير زوجٍ ، يُكْرِمُ أهلَهُ ، وينسى فضْلَه ٠ ما أجمل الوصف وأطيبَ الموصوف !

يقول الله تعالى : ( وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ) .

قال الله تعالى في سورة المؤمنين: {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ *الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاَتِهِمْ خَاشِعُونَ).

التوكل على الله في الرزق ، فالطير يسبح بفطرته في الفضاء الواسع يطلب الرزق لم يجلس على الغصن مهمومًا أو حزينا يقول النب�� صلى الله عليه وسلم :( لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصًا وتعود بطانًا ) . الخماص : الجائع مضمر البطن . بطانًا : الشبع .

يقول الشاعر علي بن الجهم : ومن ذا الذي تُرجى سجاياه كلها كفى المرء نبلاً أن تُعدَّ معايبه ياترى هل نتذكر ماضي الناس المشرق عندما يقع منهم خطأ ، أم ننسى كل المعروف واللحظات الحلوة والمشاعر الطيبة ، ولماذا نريد من الناس أن يكونوا ملائكة ؟ أليس لكل جواد كبوة ، ولكل قدم زلة !

كلنا سنُحمل يومًا على الأكتاف ، فكل نفسٍ ذائقة الموت ، وما نحن إلا ��نائز مُؤجلة ، وكما قال كعب بن زهير: كلُّ ابن أنثى وإن طالت سلامته يومًا على آلةٍ حدباء محمولُ ! لكن ماذا سيقول الناس عنك :اللهم ارحمه كان طيبًا ينصح الناس ويساعدهم ويحفظ الأسرار، أم سيقولون كان مؤذيًا وظالمًا!

@alshiriandawood الحمدلله ، مملكتنا العربية السعودية مملكة العطاء والإنسانية بذلوا الجهد والعون بفضل الله ثم سياستها الإنسانية لمساعدة الأطفال والعرب والمسلمين في كل مكان ، جزاهم الله خير الجزاء .