إعلامية فلسطينية تقول؛ لا يحزنني من يستصغر جِراحنا ومن يرانّا نستحق ذلك، الذي يحزنني في قول هؤلاء السُفهاء هو أنني أتألم وتضيق علي أضلاعي وهم يستصغرون ذلك، هل يعلمون ما معنى أن يكون الإنسان واقِفًا على أرضه وبلده ولا ملجئ لديه؟ هل يعلمون ما معنى أن تكون في وطنك ولا وطن لديك؟