*{ إذ أوى الفتيةُ إلى الكهفِ فقالوا ربَّنا آتنا من لدُنكَ رحمةً وهيئ لنا من أمرنا رشداً }*..
لم يذكر الله تعالى مكانهم ولا زمانهم وأسماءهم، ذكر لنا -جل وعلا- دعاءهم،،
هذا الدعاء غير سنن الكون ليحفظهم الله نياماً في كهفهم ثلاث مائة وتسع سنوات .
الدعاء شأنه عظيم عند الله جل وعلا..