في الفيديو شاب وفتاة .. وبرغم أن الشاب سبق الفتاة في الحرية والسفر، وكذلك في الإلحاد، إلا أنه يتضح لنا من خلال مشهد واحد وفيديو واحد وتغريدة واحدة.. كيف أن المعايير يحكمها السياق الضاغط على الذهن، وأن العين لا ترى سوى الشيء الأكثر إرباكاً في الصورة، والأكثر إرباكاً هنا هي الفتاة!