من يريد أن يسلك طريق الجنة عليه أن يعد نفسه للمتاعب والمشقات
وأن يصبر عن المعاصي اللذيذة فلا يقربها
وأن يصبر على الطاعات الصعبة فلا يقصر فيها
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ)
[علي الطنطاوي]