كان مساعد الرشيدي الله يرحمه يشرح كيف إن الأنسان في عز ضعفه وخسارته أنه يظل يحب اللي يحبه وقال :أحبك رغم تجريح الليالي لقلبي المقهور أشوف الجرح يكبر وانت تكبر وسط تفكيري
هلابك من قدمك وكل شي فيك ترا صدق الغلا يجبر حطام المكسور وانا مهما منحتك بغلاي اشعر بتقصيري.