لقد أشتقت أن أرتدي الزي المدرسي صباحًا و أسابق أختي في الأستيقاظ حتى لا نتطارح أمام المغسله للتفريش و من ثم أسمع بكاء أختي الأصغر و أصرخ قائله "أسكتي محد له خلقك على هالصبح"و صوت أبي و هو ينادي يلا يا بنات ثم أفر راكضه إلى الدور الأرضي و حذائي في يدي و الأخرى في رجلي