ويمر العمر، ويبقى مطلبي الوحيد السَكينه في كل شيءٍ اقصده، في المكان وفي الرفقه.. أن لا يمسّني فزع ولا شك ولا خيبه، أن تغمر الطمأنينه قلبي و تحفّه كشيءٍ يحميه.
والله ما شككتُ في حكمةِ الله قط،
وما بكيت يومًا اعتراضًا علىَ قدره وإنما لشيءٍ وقر في القلب، هو سبحانه به أعلم..
نُشهدك يا ربّ أنَّا رضينا في ساعةٍ عزَّ علينا فيها الرِضا، فأرْضِنا وارضَ عنَّا وتولَّنا.
مُسالم
يودُّ العيش بخفّة
يمشي الطريق لنهايته
بلا قلق..
يحمل باقة من الأمل والرضا
وأن تسير كل الأشياء
على النحو الذي يرضيه
لا كما يجب
بقلب مُطمئن، وروح هادئة
هذا -فقط- كل ما يريد ♡