للأمل صوت اسمه السـيمفونية الســـــــورية 🤍🕊️

أمس قام شادي حلوة بالرد على حملة #افضحوهم وقال بأن صوره مع الأسرى كان يبتسم لأن الجيش العربي السوري قام بمعالجة الأسرى من الثوار، وقال أنه لايعلم بأنه تمت تصفية الشباب بعد (معالجتهم) ننتظر تبرير كنانة علوش على هذه الصور إلا إذا كان الشهداء في هذه الصورة من (كوكب المريخ) وليس لهم دخل بسوريا، ويبدو أنها كانت مجبورة أيضاً!!!!! #افضحوهم #أرشيف_الثورة_السورية #ذاكرة_الثورة_السورية #SRA

شوفو الإبداع بالرد. 👇👇 كامبل: من الغريب بالنسبة لي أن أجلس معك الآن لأننا كنا معًا في العراق عام 2003، ولكن على طرفين مختلفين. كنتُ جزءًا من الاحتلال الأمريكي البريطاني، بينما كنتَ تقاتل في صفوف القاعدة ضد الاحتلال لم أكن أتخيل أبدًا أنني سأجلس معك بهذه الطريقة. كيف تنظر إلى هذه التجربة بعد كل هذه السنوات؟ الرئيس #أحمد_الشرع : هذا السؤال يحتاج إلى إجابة طويلة جدًا، ربما تتطلب عشرة حلقات مثل هذه. أنا مستعد تمامًا لمناقشة هذا الموضوع، لكن في ظل موقعي الحالي، فإن تقديم إجابة مختصرة على مثل هذا السؤال الكبير سيعرض سوريا لانتقادات كثيرة، ولا أريد أن أضع سوريا في هذا الموقف الآن. أنا مستعد تمامًا للإجابة على جميع أسئلتك وإضافة بعض النقاط التي قد لا تكون ��لى علم بها. ولكننا سنحتاج إلى وقت كافٍ لإعطاء هذا السؤال حقه.

كفووو والله الرئيس السوري الشرع يرفض طلب الرئيس الجزائري تبون . نقلت مصادر سورية أخبارا تقول أن الرئيس السوري أحمد الشرع رفض طلبا تقدم به وزير الخارجية الجزائري عطاف ،طلب أرادت فيه الجزائر من الرئيس الشرع إطلاق سراح المعتقلين الضباط من الجيش الجزائري ومليشيات البوليساريو الذين ألقت عليهم هيئة تحرير الشام القبض أثناء وجودهم ضمن قوات نظام الأسد في محيط حلب. الرئيس الشرع ،تقول المصادر السورية ،رفض بشدة طلب تبون الذي نقله عطاف وأخبر عطاف بأن ينقل للرئيس تبون أن العسكري الجزائري من درجة لواء وحوالي 500 جندي من الجيش الجزائري ومليشيات البوليساريو سيحاكمون إلى جانب بقايا فلول الأسد الملقى عليهم القبض ،وأن المعتقلين من الجيش الجزائري ومليشيات البوليساريو يعاملون وفق القواعد الدولية المنظمة لمعتقلي الحرب .المصادر أشارت أن سبب ارتباك عطاف في تصريحاته الصحفية بسوريا يعود إلى سبب رفض الرئيس الشرع لقضية إطلاق سراح أفراد من الجيش الجزائري ومليشيات البوليساريو... #تسامحوا_تحابوا_صفو_القلوب_قبل_رمضان نقلتها كما وصلتني