سُبحَان الَّذِي أسرى حُب القُدس فِي تَراتِيل الإس��َاء وَ أحادِيث الأنبِياء فِي عِشق الشُّهَداء وَ رَياحِين الاِصطِفَاء فِي عَبقِ الدِّمَاء فِي يَقين النَّصر وَ عُنفوان البَأس وَ صُمود النَّفس سُبحَان الَّذِي أسرَى فِينَا حُبّ القُدس 🤍
#الإسراءوالمعراج