"دعوتُكَ للجفنِ القريح المُسَهَّدِ
لديَّ وَللنَّومِ القليلِ المُشَرَّدِ
وما ذاك بخلًا بالحياةِ وإِنَّها
لأوَّلُ مبذولٍ لأوَّلِ مُجتَدِ"
وما الحبُّ إلَّا ما أُكِنُّ وكَنُّهُ
وإن كنتُ أخفيهِ فحَقُّ لَمُبتَدِي
وما زلتُ من بعدِ التَّفرقِ صابرًا
أَعُدُّ اللَّيالي في انتظارٍ إلى غدِ