رقيقة تفاصيل طفولتي
فكيف لا اكون انثى
من الريحان
في ارض الحب والهوى
في وطن يحتويني بالضلوع
شمس ووجه ابي
اكيف لا اكون انثى
وأنفاسي , نسيم قباء
أنا الوردة البيضاء
وابي من اصطفاه الدهر
تنهزم جدران مقاومتي
أمام حديثه و ورقته وحنينه
تمر انسامه على نوافذ قلبي
كنهر حنان يصب في الروح