حين كان القصيبي يبدع وينجز في أشكال شتى من الكتابة كان نقاده يتهمونه باستسهال الكتابة وإسهالها، وبعد رحيله بمدة حضرتُ في الرياض ندوة عنه امتدت أياما ونقاده فيها يناقشون سيرته وكلهم يثني على تنوع إبداعه!
السؤال؛ماذا لو أصغى القصيبي لنقد خصومه؟
والفائدة؛ افعل ما تحسن ولا تأبه لأحد!