ظلت هذه الصورة 30 عاماً دون معرفة صاحبتها،إلى أن وصلت
#BBC
لصاحبتها ميشلين عواد من بيت ساحور، حيث يوم التقاطها كانت ذاهبة لأداء صلاة العيد في الكنيسة حيث تفاجأت باندلاع مواجهات مع الاحتلال فركضت خلف الشباب، واضطرت لخلع حذائها للحاق بالجنود ورشقهم بالحجارة
#انتفاضة_الحجارة #فلسطين