عصام يا عصام ثقيلة هي الكلمات..
أعذرني لا أستطيع أن أرثيك الآن..
هل أتحدث عن المشوار الذي ترافقنا فيع زملاء من جنيف وزلزال تركيا الى كل مكان يكون فيه الحدث يكون عصام بعدسته..
لم أتخيل أنه في نهاية هذا النهار ستكون أنت الخبر والقصة والشهيد..
سأتحدث عن اللحظات الأخيرة التي أمضيناها