كان يرتديها فجر المجزرة الاليمة وقبل ان يبزغ فجر السادس عشر من تموز وهكذا بقي القبر مجهولاً ولا اثر لهُ يدل عليه داخل الحديقة لغاية عام 1988 م وبناءاً على الحاح وضغط من ابن عمه وصديق طفولته ِ الملك حسين وتحت اشراف وزارة الاوقاف العراقية تم فتح القبر المجهول والتأكد من كون الجثمان