ياذ الادمي بتعيش وتروح وتجي وتسافر من بلاد لبلاد وتنجح فمجالك وتكبر وتجمع فلوس مهيب شوي وتتعب جداً وتسعى على الدنيا سعي ملهوف وفي الاخير تلقى قمّة سعادتك في جلسه مع شخص تحبه بينكم برّاد شاهي وخبزة تغمسونها فيه
من اسوء المواقف الليّ يمر فيها الشخص طاري محبُوبه بعد الفرقى يكون حاله كما وصفه ضيدان :ٰ
" والله اني كل مادار حوليك الجدّال
قمت كنّ الموت يشر على قبري بديه ".
خذو كلام محمد عبدُه على محمل الجّد واسمعوا نصيحته "مافات خلّه ولا تهتم من باكر / وأغنم من اليوم ماساقت توافيقه " بأختصار عيش لحظتك لايروح عُمرك ندم على مافات وهمٍ على الجاي!
سبحان من حط القبول في بعض الناس لو تشوف طرف خدّه كل المشاعر الوردية تدغدغ جوارحك، حتى لو كنت أكثر الناس نفوراً من البشر إلا إنك تميل وتتلحلح لمعاشرتهم ورفقتهم!
لـيلة العيد هي المُناسبة الوحيدة اللي أحيي فيها الوصل المقطوع، و أفتح البيبان المسكّرة، و أروي الشوق بدافع العيد.. و أدرعم لا حيا ولا مستحى
وشو عييييد لا لا مو مشتاقين بس ليلة العيد يطري طاري