في إحدى حواراتي مع الله، لم أكن أسمع جواباً مطلقاً أو مقاطعة كانت الساعات كلها لي، كما أنني بكيت دون حرج، و لم أخجل من الحديث مراراً عن تعبي و أنني متعب و أن التعب قد أنهكني، لقد قلت أنني متعب بعدد المرات التي تعبت فيها و لم أسمع صوتاً يأمرني بالسكوت، و لا النهي بالتوقف عن البكاء