إني أُريدُك كيفما كُنت معي
حربًا وسِلمًا.. جنّتي نيراني
فأُريدُ أن انسى زماني كلّهُ
لتكون لي يا فرحتي أزماني
وتكون لي دُنيًا وعمرًا دائمًا
فاليومَ فيك تورّدت أغصاني
سافرتُ في عينيك يومًا واحدًا
فودَدتُ لو أبقى لدهرٍ ثاني
فتفائلي ياحلوةً أحببتها
إن التفاؤلَ للجَمال رَفيقُ
عيناكِ لم تخلقْ ليسكنها الأسى
أبداً وليسَ بها البكاء يليقُ
فتبسمي إن الحياة جميلةٌ
كالورد من شفتيك حين يفيقُ
أترينَ لو أقسمتُ أني متعبٌ
جداً وقلبي مذ ولدتُ حريقُ
أتصدقيني ؟ أم تظني أنني
من يشتكي الأغلال وهو طليقُ
"ستدرك يا صاحبي -وأرجو أن لا يكون ذلك متأخرًا- أن المتعة كانت تكمن في الطريق وليس في الوصول، وأنك بإمكانك صناعة سعادتك مما هو متوفر بين يديك بدلاً من البحث عنها بعيدًا عنك، وأن العناية بتفاصيلك الصغيرة تُشكّل لوحة راحتك الكبيرة، وأن الرِضا حين يسكنك سيُحِيل الحياة جنّة في عينيك
رباهُ كيف أُخبرهُ أني به مغرمًا
وأن تفاصيلهُ تجذبني لأهواهُ ؟
وكيف أَعُدُ له سنينًا وأيامًا
تساءلتُ فيها من ذا الذي يرعاهُ ؟
رباهُ تنامُ هُنا على صدري كلماتهُ
وضحكاتٌ لِتُخلدُّ بالقلبِ ذكراهُ
أريد عِناقهُ والمسافات تمنعني
فكيف الوصلُ إليه يارباهُ ؟
ولمّا قالت لي أنها لا تحبُّني
وأن هواي بناقصٍ و منجلِ
تمنيت أن تحبّ سواي لعلَّها
تذوقُ عذابات الهوى فترِّقَ لي
وما كان إلا عن قليلٍ وأشّغفت
بحبّ ذاك الأدعج ذو طرفٍ أكحلِ
فعذَّبها حتى أحرقَ فؤادها
وذوَّقها طعم الهوان والتذلّلِ
فقلت أو ليس هذا بذاك فقالت
أو ليس كل ظالمٍ مُبتلي
لماذا لم تعد تأتي
وتُشعرني بما تشعر؟
تُرى لا زال لي حبٌّ
بقلبكَ.. نادرٌ، أخضر؟
ولا زالت سماء الروحِ
بـ اسمي ليلُها يُكسر؟
ولا زالت ورودُ الصبحِ
تشرحُ صورتي "الأعطَر"؟
أم الأيامُ .. أم حبًٌ جديدٌ
غيَّرَ المنظَر؟“
لا اعلمُ ما السبب؟
لاكنّ قلبي احبّ
شخصاً قد فاق العجب!
سكن قلبي بادب
بِلا وسيلةٍ كانت او تعب،
شخصٌ اتى من بعيد
فيما كان جرحي يميد
حملني من قاعٍ بليد
الى مجرّةٍ يحوطها التغريد
كأنني لم اكُن في القاعِ يوماً
او كنتُ مقطوع الوريد
ونفسي من ظُلمةٍ وهجاً
والقمر ملأ السماء من جديد
لماذا في مدينتنا ؟
نعيش الحب تهريبًا وتزويرًا
ونسرق من شقوق الباب موعدنا
ونستعطي الرسائل
والمشاويرا
لماذا في مدينتنا ؟
يصيدون العواطف والعصافيرا
لماذا نحن قصديرا ؟
وما يبقى من الإنسان
حين يصير قصديرا ؟
سيفي أنا خشبٌ.. فلا تتعجبي
إن لم يضمك يا جميلة ساعدي
إني أحارب بالحروف و بالرؤى
ومن الدخان صنعت كل مشاهدي
شيدت للحب الأنيق معابداً
وسقطت مقتولاً.. أمام معابدي
قزحية العينين.. تلك حقيقتي
هل بعد هذا تقرأين قصائدي؟
لا تبحثي عن قُبلةٍ مخطوفةٍ
أو وردةٍ حمراءَ تسكنُ دفترا
سيدقُ بابكِ ذات يومٍ زائرٌ
ما مر بالبستان إلا أزهـرا
سيشقُ أنهاراً ويزرع جنةً
ويصوغُ ألحاناً وينحتُ مرمرا
لا تذهبي للوردِ قبل أوانهِ
للوردِ ميعادٌ ولن يتغيرا
جاءت مُعذّبتي في غَيهبِ الغَسَقِ
كَأنّها الكوكَبُ الدريُ في الأُفُق
فَقُلتُ نَورتِني يا خَيرَ زائِرَةٍ
أما خَشيتي مِنَ الحُراسِ في الطُرُقِ
فَجاوَبتني ودَمعُ العَينِ يَسبِقُها
مَن يَركبِ البَحرَ لا يأمن من الغَرَق
قَبلتُها قَبلتني وهي قَائِلةٌ
قَبّلتَ خَدي فلا تَبخَل على عُنُقي
ليست صدفةً أن تقرأ هذه التغريدة الآن، أنا غردتها لأجلك: أردتُ القول أنه لو كان لك نصيب في شيءٍ ما.. حتى ولو كانت كل الطرق له مستحيلة، الله بلطفه سيرتب لك كل الأسباب حتى يصبح بين يديك، فاطمَئن.
اريد ان اخبرك انني اصبحت انسانه،ثانيه انسانه لاتخاف شيء،هل تذكر كنت اخاف من الدم،الان استمتع برؤيته واحب تذوق طعمه،هل تعلم اصبحت انسانه قويه،اشياء كثيره لم تعد تخيفني.
هُناك مشاعر كُتب عليها الكتمان ، الكتمان الذي قد ينقذنا من الكثير ، هذه المشاعر التي ستبقى سجينة القلب تؤذينا من أجل أن لا تؤذي من نحب لهذا السبب نظل نكتم حتى تأتي الايام بانهياراتنا.
يا مقصدي فالشعر بيت ورا بيت
أتعبوني في سؤال من أقصد بأبياتي
سكت ما جاوبتهم ولا حتى حكيت
قالوا حبيبك قلت ما عمري حبيت
قالوا حياتك قلت محدٍ حياتي
ماعلمتهم عنك ما قدرت ولا قويت
كل ما سألوا ما طلتهم في إجاباتي
أخفيك عنهم وانا داري انك ما خفيت❤️
احب الأصفر كثيراً ولكني أرتدي الأسود أكثر
أحب السماء والتحليق بعيداً..ولكني أخاف المرتفعات..أحب الموسيقى ولكن أكره الصوت المرتفع وأميل الى الهدوء..أفضل الطرق المستقيمة ولكن امشي في الطرق المٌتعرجه ..أحب التحدث ولكني لا أستطيع البوح في ما بقلبي فأفضل الصمت ..
"وعلى سبيل العشق هاتي اصبعك
فلقد نذرت العمر كي ابقى معك
ولقد نذرت مسامعي لكِ وحدكِ
ما حاجتي بالسمع ان لم اسمعك
وعلى سبيل الشوق ضميني إلى
ضلعيكِ اني قد خُلقت لأضلعك
وعلى سبيل الحب انتِ اميرتي
سيري و قلبي لا محالة يتبعك
وخُذي حياتي كلها وابقي معي
اني نذرت العُمر كي احيا معك"
تحبني؟؟
لا .. لا تعدها مرة أخرى
فقد أضحكتني
يا لاعبا في السيرك.. يا مهرجا
يا ألف وجه مستعار .. ألف دور متقن
كفى.. كفى.. فتلك مسرحية
مثلتها اول ما رأيتني
وعشت عامين بها
مأخوذة بكل ما أسمعتني.
أيظنُّ أنَّي لُعبةٌ بيديهِ؟
أنا لا أفكُّرُ في الرجوعِ إليه
اليومَ عادَ كأنَّ شيئاً لم يكُن
وبراءةُ الأطفالِ في عينيهِ
ليقولَ لي: إنّي رفيقةُ دربهِ
وبأنَّني الحبُّ الوحيدُ لديهِ.