شيء اِخافه، اِخاف أوصل للحظات
التفكير الّا-نهائية، لمّا آكون بصدد
اِعادة تعريف كل شيء دون غاية،
اتخيّل للسبب ذا عمداََ اترك حالتي
الشعوريّة صفريّة عمداََ طوال الوقت
فيه أمور -بالهويّة- العربية الحالية،
يستعسر علي فهمها، مثل كراهيّة
أنماط معيشيّة معينة مثل"البداوة"
و"الرعِي" لكن الناس لو حاولت
تختار احد معبرٍ عنها، راح تختار
"راعي" و"بدوي" يمثلهم لا-شعورياً