ستظل ثورة يونيه المجيدة فريدة من نوعها،
تلك الثورة اللى الناس كانت تنزل فى الطراوة بعد ميرجعوا من شغلهم ويقيلوا ويتغدوا وياخدوا المشروبات الباردة والايس كريم وتترمى عليهم الورود من السماء ولا اعتصمات بقى وخيام وتمويلات خارجية وتعطيل مصالح
المجد لثورة يونيه ولكل من شارك فيها.