طال بلاء أيوب فوهبه ﷲ أهله ومثلهم معهم, ومكث يوسف في السجن بضع سنين ثم مُكن في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء, وبكى يعقوب حتى ابيضت عيناه ثم اجتمع شمله ببنيه, وابتُلي إبراهيم بذبح إسماعيل فكشف ﷲ بلاءه المبين, وبشره بإسحاق نبيا جزاء صبره, وكل نبي بعده من ذريته.
كرم ﷲ فوق ما تتصوّر”