أعظم رؤيا لي كانت بأول سنوات فقدان جدي لبصره، كنا نمشي معاً في ليلة مظلمة فظهر لنا حبيب اللهﷺ وأنار الكون بنو�� وجهه مثلما أنار بصر جدي
والآن بعدما أكمل ٢٠ عام ضرير العينين، ما زلت أتشوّق لعودة بصره رغم أني أعلم بأن الأمل خدعة الانسان الكبرى؛ لكن أملي بهذه الرؤيا العظيمة لا يخيب