بعد الرد على أنصار التراث بهذه الآية ينتقلون مباشرة إلى محاولة إثبات غياب تفاصيل محددة في القرآن الكريم لبعض الأمور مثل الصلاة والحج مستشهدين بآية وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإذا افترضنا أنهم أثبتوا ذلك، فإن ذلك سيعني نقصًا في القرآن وبالتالي يصبح لدينا قرآن ناقص وسنة غير مثبتة.