محرّمُنا هذا العام فيه الأصحاب لا زالوا يقاتلونَ ذودًا عن حياض الإسلام، لرفع راية الحق المحمديّ..
في ليالينا ألفُ وداع وقربة وراية..
في عزائنا أماكن خلت إما لعارج أو جريح أو مُرابط، هم أقربنا إلى الحُسين في أيّامه، هُم أحبّتُهُ وملبّو ندائه، وهيهاتَ منّا الذّلة..
#أولسنا_على_الحق