محاولات الالتفاف المستمرة على هدف الشعب الجنوبي، محاولة جديدة لصناعة اختراق مجتمعي تحسبا لاي استفتاء مستقبلي يحسم فيه أبناء الجنوب مصيرهم، لن يكتب لها النجاح، تأصيل الهوية الجنوبية في روح انسان، يحتاج لاكثر من كشوفات توطين زائفه. من يقف خلف هذه الحماقات من مستشارين وادوات الزيدية السياسية، سيكون مسئولا امام نتائج هذه المحاولات. هناك من يقدم ملايين النازحين كحطب لفتنه مجتمعيه ستصنع العداء بين شعب الجنوب واخواننا في اليمن، ويضيق الخناق على النازحين في تقديمهم كمستوطنين يهددون مصير شعب دفع فلذات كبده ليستعيد حقوقه. المتضرر الاول والاخير من هذه الحماقات هو النازح المغلوب على أمره.

قتلت صنعاء منذ ١٩٩٠ حتى اليوم ٢٤ ألف جنوبي، والرقم صحيح بأسم (الوحدة) ثم يطلب مني أن أراها عاصمة لي ..‼️.. #هل_توقفت_عقولكم شعارهم يحمل الموت .. فكيف تطلب منهم الحياة