لاتتحدث لأحد عن قيامك لليل لاتتحدث لأحد عن قراءتك للقرآن لا تتحدث لأحد كم تحفظ يوميا من القرآن لا تتحدث لأحد عن عباداتك اليومية لا تتحدث لأحد كم يوما تصوم تطوعا لا تتحدث لأحد عن مقدار ذكرك لله يوميا صدقني لن تقوم بها مرة ثانية لا أحد سيفهم كلامي إلا من حدث له الأمر و مر به

✍🏻||الذنوب التي تنزل البلاء 1⃣|| الظلم... 2⃣|| التطاول على الناس... 3⃣|| سب الناس ... 4⃣|| السخرية من الناس...!!

✍🏻الذنوب التي تنزل النقم 1⃣ ترك إغاثة الملهوف... 2⃣ تضييع الامر بالمعروف والنهي عن المنكر...!! ✍🏻 الذنوب التي تحبس الدعاء 1⃣ سوء النية... 2⃣ خبث السريرة... 3⃣ النفاق 4⃣ عدم التقرب الى الله بالبر والصدقة 5⃣ تفويت الصلاة 6⃣ عدم التصديق بإستجابة الدعاء 7⃣|| البذاء في القول...!!

✍🏻|| الذنوب التي تهتك العصم 1⃣|| لعب القمار... 2⃣|| شرب الخمر... 3⃣|| المزاح بالباطل... 4⃣|| مجالسة اهل الريب... 5⃣|| كشف عيوب الناس...!! ✍🏻|| الذنوب التي تغير النعم 1⃣|| البغي... 2⃣|| قطع عوائد المعروف... 3⃣|| كفران النعم وعدم شكرانها...!!

إختر الشخص الذي سيبقى معك إلى الأبد وإياك تستنزف مشاعرك العاطفية للأشخاص الخطأ فما بعد الخيبات إلا وجع للقلب وموت المشاعر...!!

من إيجابيات الظروف السيئة والصعبة إنها تعيد ترتيب أماكن الأشخاص وتضع كل شخص في مكانة الحقيقي...!!

أعلى درجات التعافي أن يصبح المرء مُعالجًا ذاتيًا لـنفسة وكما يُقال من لم يـكُن نورًا لنفسة لن تسعفة كُل أضواء المدينة...!!

الصديق الذي يصبح عدو بعد سوء فهم بسيط كان عدوك طوال الوقت ولكنك لم تلاحظ ذلك...!!

نصيحة حتى لا تتعبوا أنفسَكم في الجدالات: الإلحادُ مرضٌ نفسي يُعالَج وليس فِكرًا يُناقَش، فلا ينكرُ وُجود الخالق إلاّ مريضٌ نفسي.

*كثرة الإستغفار و الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم. *تدبر و فهم أسماء الله الحسنى *تعرف على سيرة خير البشرية و التعلم منها كيف نواجه الابتلاء✌️ *كثرة الذكر و التحلي بالأخلاق الحسنة

*عدم المحافظة على التحصين و الورد القرآني.

- لكلّ مريض، ولكل مديون، ولكل مغترب، ولكل مهموم، ولكل محزون، ولكل محروم، ولكل مُبتلَى .. قال ابنُ القيّم -رحمه الله- "الشدَّةُ بتراء، لا دوامَ لها وإن طالتْ".

حدد هدفك واستعن بربك واستمتع بحياتك فلولا القمة ما صعدنا الجبل ولولا الجنة لتركنا العمل ولولا رحمة الله لفقدنا الأمل

يخطئ من يظن أن السعادة تقتصر على الحظ الرفيع ، أو المواهب النادرة ، أو القوة القاهرة . فهنالك عشرات من الأشياء العادية التي يمكنها أن تجعل حياتنا أغنى وأسعد.

يريد منك الشيطان بغض نفسك والإياس من ربك؛ لأنه حسود! فيكدر عليك حلاوة طمعك فيه تعالى، ويعترض بالوساوس يقينك في كرمه سبحانه وبحمده! و لو أرادك ربنا سبحانه وبحمده معصوما لخلقك معصوما، ولكنه خلقنا مذنبين لنتعرف إليه بالتوبة ويتعرف إلينا بالإحسان والمغفرة!

هل يحّبني اللهُ؟ نعمَ يحِبكُ فلَولا محبتهُ لكَ لما ألهمِكَ التوبة بعد الذنبّ والحسرةِ بعد المعصّية ولولاَ محبتهُ لك لمَا أيقظكَ لسجدةِ تسجدُها في ظلامِ الليل والناسِ نيامُ ولولا محبّته لكَ لماَ رزقك حَب الطاعةِ وغيركَ قد تجذر في قلبه حبُ المعصية.

قد يقسو القلبُ بسبب الإسراف في المعاصي فلا تؤثّر فيه المواعظ، ولو مات نصف جسده لم يتّعظ! ومن لم يتّعظ بالموت والقرآن فلا واعظ له.